Juliette dress-up

الفصل الرابع

الاغاني دي بلا شعور الاقي نفسي رجعت لذكريات كثير حلوة❤️🌟 يلا انجوي نجماتي

                                                          

المكان الذي كانت جوليتا فيه الآن هو مقر إقامة ماريبل، أعمق منطقه في مسرح إيلين.

كان أيضًا المكان الذي مكثت فيه ستيلا، التي أطيح بها من منصب المحظية ، مع جوليتا الصغيرة حتى ماتت. جوليتا ، التي زارت الأماكن السرية في ماريبل المليئة بالذكريات السيئة لفترة طويلة ، كانت تتفاوض مع مالكة المسرح ، وتمثل الشجاعة للمساومة.

“أوه ، لا ، لا ، ما زلت ساذجًة. لماذا تعتقدين أنه سينتهي في الحال؟ إذا كان الدوق ميغيل معجبًا بك ، فستظل علاقته معك جيدة جدًا. وإلا ، فلن يكون هناك النبلاء اَخرين ، إذا انتهى الأمر بك مع الدوق لليلة واحدة فقط؟ فأنت جميلة نادرة. “

“مالكة المسرح ، أنا لست ساذجَة. أعتقد أن الرأس ساذج. إذا كان ديوك ميغيل قد احبني ، فسأهمس في أذن الدوق ولن أتركك وحدك. أنا متأكدة من أنه نفس الشيء في أحضان النبلاء الآخرين. ستظلين دائمًا قلقة بشأن الطريقة التي سأسعى للانتقام بها من وراء ظهرك ، لكن ألن يكون من الأفضل منع الأذى لبعضكما البعض؟ “

نقرت ماريبل على لسانها وهي تراقب جوليتا المتهالكة المبتذلة وهي ترتدي باروكة شعر مستعار وتغير وجهها إلى لون باهت. “أنت لا تعرفين حتى النعمة التي ربيتك بها. أنت تعرفين من المسؤول عن نموك الآمن حتى الآن ، وأنت مغرورة جدًا؟ . لماذا أنت مهملة جدًا إذا سمع أحدهم ذلك؟  وقال ذلك للدوق“

“إنها مجرد مسألة بيني وبين صاحبة المسرح. سأكون حذر في أي مكان آخر. وأنا فقط مهذبة لأنني أعرف مدى امتنانك. أنا أفعل هذا لتسديد الفضيلة التي منحتها لي في هذه الأثناء. لماذا لا تخبرني بما أدين لك به؟ “

جعلت ملاحظة جوليتا اللطيفة ماريبل تشخر وترفع سيجارتها مرة أخرى وتنتهي بالتعادل.

“إذا قلت ذلك ، فسأظهر لك تعاطفي. إنها خمسة آلاف عملة . ما رأيك؟ إنها أكبر مما كنت تعتقد ، أليس كذلك؟ لم أقدم لك شخصيًا ، لكن من السخي جدًا منه تقديم هذا المبلغ الضخم من المال فقط لأنني أوصيتك “.

شعرت جوليتا بالصدمة عندما أغلقت عينها وابتسمت برضا. لم تكن تعتقد أنه سيكون الكثير من المال. لكنها لم تستطع إظهاره أمام صاحبة المسرح ، لذا تخلت جوليتا عن موقفها المتغطرس وقالت بأدب ، “شكرًا لك على كلماتك. سأبذل قصارى جهدي.”