ماذا أن كنت الضحية؟!.
حسنًا!، هذا ليس سؤالي الأهم!
ماذا إن كنت ضحية لكبريائي وتنازلت عن حبي! هل سيكون الخافق بين ضلوعي بخير؟!
وماذا إن حدث العكس هل سأكون بخير والخدش تلك المرة بكبريائي؟!!
أيُهما أهون أن أكسر قلبي أم أكسر عقلي أم أُسلم عقلي زمام الأمور فيكسر كلاهما معًا!!هل نـعي حجم الألم في الحالتين وبالمرور بالحالتين! ماذا أن كان الحب والكبرياء لا يلتقيان ولا يمكن جمعهما حتى في سطرًا واحد!
كم من الصعب أن تمتلك النفس كبرياء هائل وبذات الوقت حبًا هائل.
هذا يجذبني وذاك يفعل ماذا عني.. رفقًا يا شعوري فـ #الكبرياء_في_الحب ليس عادلًا لأنني لن أنصاع إلا لقلبي فلا يُمكنني أن أطعن قلبي بيدي.في زورق قد فقد وجهتهُ في منتصف المحيط أخذتنا إسراء هُناك بين الكبرياء والحب وحولنا الكثير والكثير من حيتان الألم ورياح القسوة هل سيتمكن الزورق من النجاة والفوز على الكبرياء أم أن الحب ليس بالقوة الكافية وسينصاع للكبرياء هذا ما سنكشفه الآن.. فقط لنُبحر.
• نبذه من الكاتبه: هاجر_علاء عن الرواية
• #الكبرياء_في_الحب
• #إسراء_السيد_مرزوق
أنت تقرأ
كل ما يخص رواياتي ( وجهتنا القادمة )
De Todoالحمد للّــه حمداً يليق بجمال لطف اللّــه.🌱، " سأعلن هنا عن كل شيء يخص رواياتي عن كل ما هو جديد عن الأعمال الورقية و كيفية حجز نسخه عاشقة القلم. إسراء السيد مرزوق