عزيزي يا صاحب الظّل الطويل..كيف يُداري الواحد منّا خيبته؟ وكيف يُشيح بها عن وجهه ويُخفيها في داخله؟خاب ظنّي يا صاحب قلبي خاب.
أتفادى مشاعري، لأنها دائمًا فياضة، وأنا متعب من محاولات النجاة، ولم أعد أطيق الغرق في أي شيء ..
كنت سأخطو إليك لو أني شعرت بحزنك على حزني لكنك غير مكترث ، كما لو أن قلبك كامل من دوني.
"عِينَيهُا تفِضانِ مِن الإنطِفاءً ..وَقلبِها مليئٌ بِالخِيبَاتِ" إنْ كان في صُدَفِ الأزمانِ رائعةٌ فإنّك خيرُ ماجادتْ به الصُّدَفُ"
والطريق مَعك لَم يَكُن حُبًّا، كانَ جُرحًا .
كيف لـ عينيكِ ان تذيب صلابتي وتجعل قلبي مغرماً بكِ❤️
أفسدتني بحَنانك سابقاً، وها أنا الآن أتلقى ضريبة قسوتكَ المفاجئة.
أنت تقرأ
لُقياكَ عذاب
Randomمُنذ تلك اللحظة التي رأيتُكَ فيها لم أكن أدرك أنني سوف أُكن لكَ ذلك الحب و الاحترام ، ولكن ما زال هنالك غُصةٍ داخل قلبي تمنعُني من التمادي في ذلك الشعور ، قد يكون الشعور صعباً نوعاً ما و لكن أدعو الله أن يجعلك من نصيبي .