Part:3

6 1 0
                                    

اهلا بك عزيزي القارئ في بارت جديد وشيق من روايتي والان هيا نبدأ...........



























تذكير

Flash back.............

كنت اشعر بالدوار الشديد فقررت الذهاب الي غرفتي دخلت الغرفه لكن تفجأت بكون الكسندر فيها ويبدوا انه ثمل
الكسندر: لما انتي جميله لهذه الدرجه سحر جمالك يجعلني اجن
مرتينا: نغضب ماذا تفعل بغرفتي هيا اخرج قبل ان انسي انك ابن عمي وافتعل لك شئ
لم يجبها الكسندر لانه فجأه بدأ بخلع ملابسه والتقرب منها بسبب كونها رئيسه مافيا دائما تبقي سلاح في حوذتها وتخبؤه في ملابسها اخرجت السلاح وبدون تردد صوبت علي قدم الكسندر وبسبب صوت الموسيقى العالي في الحفله لم يسمع احد صوت اطلاق النار وخرجت لانها شعرت بالدورار تاركه الكسندر في دماؤه

Come to Back........

مرتينا: كان يحب علي قتلك المره السابقة
الكسندر: ماذا تفعلين مرتينا انا اسف لم افعل لك شئ بعد ذلك فقط اتركي السلاح
مرتينا: لا لم تحزر انا لم اتركك اليوم علي قيد الحياة
ولم تمر ثانيه واحده الا وكانت مرتينا اطلقت عليه رصاصه في نصف رأسه وامرت السائق بالوقوف بالسياره ونزلت منها بسرعه واخذت تبحث عن هتفها في شنطتها لكي تتصل علي جاك ومن ثم اتصلت علي جاك وقالت
مرتينا: جاك تعال الي حالا لاني ولكن للاسف نفذ بطارية هاتفها
مرتينا: اللعنه ليس وقتك
وفجأه ضرب احد الحراس رصاصه اخترقت ذراع مرتينا وبدأت الدماء تنزل بغزاره من ذراعها بينما هي كانت تقوم الوجع واخذت تجري بسرعه حتي لا يسطتيع الحراس العثور عليها يينما وهي تجري في الشوارع فجأءه اصتدمت في سياره وفقدت الوعي

pov Adrian.....


كنت في طريقي الي البيت لكي استريح من العمل اخذت هاتفي لكي اتصل علي اختي ليزا ولكن هاتفي سقط من يدي في ارضيه السياره فقررت ان ابحث عنه واخيرا عثرت عليه ولكن فجاءه اري بنت تجري بسرعه حتي اصتدمت بسيارتي نزلت من السياره لكي ارى ماذا حدث لها رأيتها فقده الوعي وكان رأسها ينذف وذراعها ايضا فقلقت كتيرا عليها وقررت ان اذهب بها الي المشفي


















ادريان:

ادريان:

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
















شكرا لك عزيزي القارئ علي قراءه رواياتي واتمني انها قد تكون نالت اعجابك ولا تنسى الضغظ علي النجمه تحت الشاشه وكتابة كومنت جميل مثلك لكي يهون علي تعب الكتابه ونلتقي في بارت جديد وشيق بأذن الله وداعا.......

Love of revenge (عن قصه حقيقه) Where stories live. Discover now