Part: 2

10 1 0
                                    


لَآ تٌثًقُ آبًدٍآ فُيَ آحًدٍ حًتٌيَ لَوٌ کْآنِ آقُربً آلَآشُخِآصّ آلَيَکْ»






اهلا بيك عزيزي القارئ في بارت جديد من روايتي هيا اربط احذمتك و انطلق معي في رحله شيقه وممتعه هيا بنا..........

تدخل الشركه بكامل انقاتها وفخامتها فمن يراها يقع في سحر جمالها نعم عزيزي القارئ انها مرتينا بطله روايتنا انها تمتلك بشره ناصعه البياض وعنين ساحرتين خضرواتين اللون وشعر اسود قاتم السواد مثل سواد الليل ولديها جسم رائع ومنحوت بطريقه مذهله كل هذه الصفات في مرتينا لكن لا يغرك عزيزي القارئ الجمال فقط لانها تمتلك شخصيه مخيفه وقويه وبارده المشاعر شخصيه لا ترحم احد

تذهب الي مكتبها وتجلس علي كرسي مكتبها كما لو كانت ملكه تجلس على عرشيها ثم تفتح ملفات تخص العمل فهي اكبر سيده اعمال في روسيا وتبدأ بقراءه الملفات لكي توقع عليها ثم يقطعها دق باب مكتبها ليعلن عن مجيئ السكرتيره فتأذن لها بدخول
السكرتيره: سيدتي ان السيد الكسندر هنا ويريد رؤيتكي هل اجعله يدخل
مرتينا: نعم
دخل الكسندر لها وجلس علي الاريكه دون ان تأذن له
مرتينا: لماذا جئت الي شركتي
الكسندر: هكذا ترحبين بأبن عمك
مرتينا: ماذا اتي بك الي شركتي
الكسندر: جدي وابي يردون حضورك علي العشاء اليوم
مرتينا: حسنا سوف اتي
الكسندر: متي سوف يأتي اخيكي من امريكا
مرتينا: مساء اليوم
الكسندر: جيد لقد اشتقت لهذا الحقير كتيرا
مرتينا: اذهب انت واشتياقك الي الجحيم والان غادر الشركه ولا تأتي الي هنا مره اخري
ذهب اكسندر وبقيت مرتينا تفكر لماذا اراد جدها رؤيتها الاكيد انه لن يكن قد اشتاق لها لانه في الاصل لايحبها كونها بنت الي جانب كونها تدير شركات ابيها التي اعطها لها فاقت من تفكريها لكي تري كم الساعه ولقد كانت الخامسه مساءا فقررت مغادره الشركه والذهاب الي المنزل لكي تجهز نفسها اخذت شنطتها وخرجت من الشركه وركبت سيارتها بوغاتي السوداء واتجهت الي منزلها في الحقيقه انه لا يلق بيه كلمه منزل من شديد كيبره وجماله وانما هو قصر كبير بالون الاسود لونها المفضل دخلت القصر ركنت سيارتها جانب السيارات الاخري لانها تمتلك العديد من السيارات الرائعه بينما هي تصعد السلم اوقفتها الخادمه قائله
الخادمه: هل اجهز لكي الطعام سيدتي
مرتينا: لا اريد
دخلت غرفتها ورمت شنطتها علي سيريها المريح الناعم واتجهت الي الحمام لكي تستحم وبعد نصف ساعه خرجت لكي ترطب جسمها وبعد الترطيب مشطت شعرها وارتدت ملابسها عباره عن فستان اسود ضيق منحوت علي جسدها يبين جماله وحذاء بكعب بنفس اللون وشنطه بالون الفضي واكسسورات باللون بيضاء ووضعت البعض من مساحيق التجميل
ورشت من عطرها المفضل وخرجت من القصر وركبت سيارتها متجهه الي قصر التشارلي واخيرا هقد وصلت دخلت من البوابه ونزلت من السياره واعطت المفاتيح للحرس لكي يركنها دخلت القصر ورأت جدها وعمها وزوجته وابن عمها الذي لم ينزل عيونه عنها وتفجأت بأخيها كونه اتي من امريكا ولم يخبرها
مرتينا:بكل برود مساء الخير جميعا
الجد: اهلا بكي مرتينا في قصري
ارثر: اهلا بيكي اختي لقد اشتقت لكي
تجاهلته مرتينا
الجد: مرتينا ارى انكي جعالتي الشركات تصبح افضل من قبل بكثير واشكركي علي ذلك لكن لا ترين انه يجب ان تسمحي لأخيكي مساندتك في العمل
مرتينا: انا افضل مسانده نفسي بنفسي ولا اريد من احد مسعدتي كما انني لم اتعب طول السنين التي مرت والان سوف اتعب شكرا لك جدي علي خوفك علي لكنني لا اريد مساعده
وتركته وذهبت الي الحمام لكي تأخد دواء قلبها لانها لم تأخده اليوم وهي لا تريد منهم ان يعلموا بيمرضها
اخذت دواءها وخرجت من الحمام ورجعت اليهم
الجد: هيا لكي نتناول الطعام
وذهبوا لعرفه تناول الطعام وجلسوا علي المائده لكي يأكلوا والكل بدأ بالاكل اما مرتينا كانت تتذكر

Love of revenge (عن قصه حقيقه) Where stories live. Discover now