هّلا يابه
*بخصوص البارت الأول مُجرد تعريف عن غموض حياة الأبطَال *و ماتَنسي اللچمات خَضره.
أستقرار هدم الرُوح على وجنتيكَ بشكلِ حبُوبً وأوبئه تحت عينيكَ المُنتظرةِ رؤية الحبيب الذي طواكَ كعفسِ صفحةً لرسمة قضيتَ يوماً حافلاً بها ثُم تخذلكَ بخرابهّا هذا كانَ حالَ راجِس الي صحىٰ من النوم وألتفت لجانبه يأمل يشوف حبيبه بجانبه كـ كُل صباح كان يصحيه بقبلاته المُختطلةِ برائحتهِ الي اشتاق الها وما شامها مُنذ وقت المُوت البطيء بأبتعاد عيُون ملجئك لكِن تهجرت وأصبحت لاجِئ
حمَل نفسه متوجه للحمام يغتسل أخذ بخطواته يمشي ممنتبه للگزاز الي متطشر من العاصفة الي سواها أمس انغرزت برجلة واحدة منهن عكر حواجبة بألم طفيف
گعد على حافة الچرباية طلعها ورماها عالگاع فتح المجّر وأخذ منها شاش ولاسِق جروح لفهّا على رجله بأهمال لكِن خلته يمشي بعرج خفيف
أغتسل وكمل وطلع من الحمام متوجه يبدل الساعة 7:43 الصبُح
وبعده مرايح للدُوام وبحساب همَ سادس وياخذون أضافيات الساعة
6:00 الصبُح قبل الطلابعقچ وجهه لمَا تذكر أنو متأخر ومبي حيل لرزايل أستاذ مُهيمن مُدرس العربي ومن غير شيء هوَ ما يطيقه ويبغضه أو بالأحرىٰ لأنه يشوف معاملته لأصهّب لطيفة بغرابة وهالشي خلاه يفُور ويكرهه
لزم مُوبايله يتصل على صديقه ياخذه بطريقه للمدرسة
"مُجتبىٰ تعال أخذني بدربك ""ها خيرك بعدك مطنگر "
تكلم مُجتبىٰ بتسائِل على معرفة بالصار أمس"ألا نقندر يعني ؟ عوف الخريان هذا وتعال اخذني ما اضل اتوسل بيك انه گواد"
صرخ بصُوت عالي مطلع بقايا غضبه على مُجتبىٰ الي ميزعل منه يدري براجِس من يعصب ما يحس على نفسه ويحچي ويدري بي گلبه ما يشيل على شخص نّقي"لك مو تدلل جايك "
مازحه مُجتبىٰ لتلطيف الجُو المشحون بداخِل الثاني
غلقه راجِس بدون ميرد وهوَ متندم على صُراخه بمُجتبىٰ الي الوحيد متحمله بكُل عيوبهأرتدىٰ حذائه طالع للشارع منتظر صديقه
بقى ينتظر خمس دقائق حتى صحاه من سّهوهُ
صوت السيارة
تقدم ناحيتها وهوَ مكشر وجهه فاتح الباب وغلقه بقوة"أي مو سيارة الخلفوك هيّ"
حچه مُجتبىٰ رافع حاجبه"أي مو انتَ بايع خصيانك حتىٰ مشتريها زين بالتوسل لأبوك يالله جابها دمشي تأخرنه"
هز راجِس أيده وتكلم بسخرية