الفصل الثامن عشر: شكوك
____
سكنت في مكاني وتشكلت من الصدمة لم اجرء حتى على الالتفات
الن تجيبي
قال بهدوء مخيف وانا استدرت بتوتر وصدمة عارمة
ماذا؛ ماذا تقول
اقترب مني وقال
هل تسكنين مع اخي؟ لقد عدته للمرة الثانية
نضرت اليه وأبتسمت ببلاهة
بطبع لا من اي تجلب هاذا الكلام
نضر الي وقال بشك
انتي تفركين رقبتك وهاذا من علامت التوتر لديك
سحقا هذه احدى عاداتي اللعينة عندما اوتر
لما متوترة ان كنت لم تكذبين
بلعت ريقي بصعوبة وقلت بارتباك
حقا انا لست اكذب فقط انت صدمتني عندا طرحت هكذا سوؤال
همهم بعدم اقتناع ثم قال
وماذا يقنعني انك لست تكذبين
نضرت اليه بتوتر اكبر ونفيت بيدي
انا حقا لست اكذب انا ساكنة في منزل اقربائي
وضع يده خلفه وقال بحيوية ماكرة
اذا دعيني اوصلك منها لاتتعبين ومنها ارى منزل قريبك
نضرت اليه بخوف وقلت انفي
كلا لاداعي اساسا المنزل قريب
نضر الي بشك يرفع حاجبه وقال
لماذا انتي متوترة ثم كل الأمر انني طلبت منك ان اوصلك وهاذا سوف يحصل شتى المنزل قريب او بعيد
يالهي مشكلة اخوه وزاد هو
حسنا
ابتسم ثم قال
الحمد لله انكي وافقتي دون مشاكل هيا فلنذهب بسيارتي
تقدم هو وانا لكمته بلهواء العين
لماذا توصليني لدي قدمان اذهب لنفسك مزعج
قلت بهمس غاضب ثم اتبعته ركب في مقعد السائق وانا بجانبه ثم انطلق
ادخلي الموقع في هاذا الشاشة
أنت تقرأ
You are mine
Teen Fictionلَقُدٍ آنِجّذِبًتٌٌ لَکْ مًنِ آوٌلَ نِضرهّ بًيَنِنِآ وٌآنتٌ ووٌآنِآ وٌقُعٌتٌ لَکْ مًنِ آوٌلَ مًعٌآشُرهّ آخِوٌکْ يَحًبًنِيَ وٌلَآکْنِنِيَ هّنِآ آخِوٌنِهّ مًعٌکْ هّآذِآ لَعٌنِ حًقُآ لَآتٌفُکْريَ بًشُئ آخِر فُکْريَ بًيَ فُقُطِ آنِتٌيَ لَيَ جّيَوٌنِ جّ...
