الفصل الرابع عشر: انت مخيف
_
___
نضرت اليه بصدمه ودقات قلبي تتسارع
مماذا
قلت بتثلج بععدها ابتسمت بسعادة ثم قال بمكر
انتي تعجبين بفكرة انك تروقين لي اوليس
كنت احاول اخفاء فرحتي لاكن دقات قلبي فضحتني
اجل
قلت بأبتسامة انزل رأسي بخجل
فلنذهب في جولة
قال يتلمس خدي بلطف وانا اومئت رأسي بحماس
حسنا سأخذ حقيبتي وأتي
خرجنا من شرفة بعدها ذهب جونكوك ليخرج السيارة من المرٱب وانا ذهبت لاجلب حقيبتي بعد دقائق حملت حقيبة الضهر وخرجت وجدت جونكوك متأكى
على مقدمة السيارة وقد ضللت فاتنة به
انا هنا فلنذهب
قلت بعفوية بعد ان وصلت ابتسم بخفة ثم ذهب الى الباب المقابل
نضرت اليه بعبوس وقلت اتمتم لنفسي
كنت اضن انه سيفتح الباب لي
كان قد صعد السيارة وانا بدوري صعدت بعدها عادت الابتسامة وجهي
الى اين سنذهب
قلت بسرور انضر الى وجهه الجانبي
مفاجأة
قال بغموض وهو ينضر الى بطرف عينه
حسنا
اشحت وجهي عنه ادلى بقدماي. بعد ساعة كنا وصلنا الى مكان
مضلم عندما كنا في سيارة لم نتحدث كنت ان فقط قليلا اكسره بسوؤال
مهاذا المكان
قلت انضر الى المبنى المهجور بحيرة
ادخلي وستعرفين
راودتني فكرة جعلت جسمي يقشعر ثم قال بصوت اجش
لن اقتلك هناك لاتخافي سوف تعرفين ماذا هناك
ناضرتها ببلاهة انه حقا قارء الافكار
لم افكر هكذا فقط لبرودة المكان اقشعر جسمي
همم بعدم فهم بعدها تقدمت وانا خطوت ورائه، دخلنا المكان بعدها فتح باب وقرب
أنت تقرأ
You are mine
Fiksi Remajaلَقُدٍ آنِجّذِبًتٌٌ لَکْ مًنِ آوٌلَ نِضرهّ بًيَنِنِآ وٌآنتٌ ووٌآنِآ وٌقُعٌتٌ لَکْ مًنِ آوٌلَ مًعٌآشُرهّ آخِوٌکْ يَحًبًنِيَ وٌلَآکْنِنِيَ هّنِآ آخِوٌنِهّ مًعٌکْ هّآذِآ لَعٌنِ حًقُآ لَآتٌفُکْريَ بًشُئ آخِر فُکْريَ بًيَ فُقُطِ آنِتٌيَ لَيَ جّيَوٌنِ جّ...
