دخلو الفلّه وتفاجئو بتصميمها الحلو اللي تغير وغيرو الأثاث وشافوهم مرحبين فيهم مبتسمين
( أم حِزام ) بفرح : هلاااا ب عذوبناا ويينك عنننا ؟
أنصدمت عذوب بأسلوبهم الحلو توقعت الأسلوب هذا بس بوجود أبوها قدامه تلعثمت وماهي قادره ترتب الحروف والكلام اللي براسها من الصدمات اللي جاتها أكتفت ب حضنها
( أم حِزام ) : ي زييينك سلمي على عمك
توجهت عذوب وسلمت على عمها ونفس الأسلوب
( صقر ) وهو توه صاحي لكن عرف بالخبر : أخبارك عذوب
( عذوب ) نزلت راسها بخجل منهم ومن ترحيبهم : بخير
( حِزام ) : رسيل دلّيهم جناحهم
( رسيل ) : ابشر بي
دلّتهم رسيل جناحهم وقالت ل عذوب : بخليك ساعتين ساعه ونص تستوعبين الصدمات وتشوفين الجناح لاني عارفتك أستيعابك أبطئ من الجامعه
( عذوب ) بتعب : ههههههههههههههههههه طيب يشيخه
راحت رسيل ودخلت عذوب وأمها الجناح يتأملونه كام عباره عن مطبخ أمريكي وصالها حلوه صغيره وفي 3 غرف نوم وحمام خارج الغرف ومخزن يعني كانت حلوووه
( عذوب ) بإندهاش : ماشاء الله يمه يجنن
( أم عذوب ) : وأنتي صادقه ي بنيتي ، يالله حبيبتي رتبي أغراضنا والملابس في الخزاين أبنام تعباانه
( عذوب ) بحماس : أبشري يمه
( أم عذوب ) بحنيتها ل بنتها كالعاده : تبشرين بالجنه
توجهت عذوب بحماس تاخذ جوله سريعه بالجناح مره ثانيه راحت فرغت الشنط وسرعان م أستغربت يوم ماشافت ذهب أمها لكنها توقعته بشنطه أمها الصغيره وتجاهلت الموضوع
حطت أغنيه ( أبتعد عني م أحبك وش تبي بي )
وبدت تدندن وتغني وراها وهي ترتب وتصفط الملابس ب روقان مبسوطه
خلصت ترتيب وتجاهلت تفكر باللي صار يكفيها اليوم بكبره تجاهلت التفكير بهالمواضيع وبتخليها بعدين
قامت تتكشخ لأجل بتشوف عمها وزوجته ولميس
تلبس لبس مو قصير وساتر عشان فيه عيال بالفلّه
لبست :
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أنت تقرأ
أغرمتني ب غرامها وأنا م أدانيه
Romance( عائله مُتوفي الأب فيها يُنصب عليهم ويكتشفون ديون الأب ويظطرون يسلمون البيت والسياره واللي ماملكوه... إ لى أن يعيشون في بيت أخ الأب بسبب الظروف اللي حدّتهم ومن هنا تبدأ أحداث الروايه )
