"اين تريد الذهاب حبيبتي؟"
سأل بصوت حنون فنظرت اليه و هي تبتسم ثم تظاهرت انها تفكر
"امم الشاطئ"
ابتسم جونغكوك لها و وافق برأسه
"اذا لنذهب للشاطئ"
ابتسمت و هي تنظر اليه و هو يقود و تفكر في الذي حصل معهم من الاول الى الاخير.
كان الشاطئ خالي من الناس و هادئ بعيدا عن المدينة
"لم آتي إلى هنا منذ مدة جونغكوك"
ابتسم جونغكوك و رڪن سيارته و هي متحمسة متى تنزل
"حتى أنا لم آتي منذ مدة"
ركن سيارته في مكانها المخصص و نظر الى شيزا
"اذا بعد الشاطئ اين سنذهب؟"
نظرت اليه و ابتسمت
"للقمر"
ضحك عندما فهم كلامها و هي ابتسمت
"يبدو أنك احببتي ذلك"
ضحكت شيزا و تنهدت
"لا تتصرف كأنك لا تلمح لي أنت خبيث"
نظر اليها جونغكوك بدهشة و ضحك بخفة
"أنا خبيث؟ انتِ مخطئة لست كذلك"
ضحكت شيزا على ملامحه اللطيفة ضحك جونغكوك نظر اليها و هي أصبحت تنظر اليه بهيام و هو أيضاً.
"أنتِ أجمل شيء يحصل لي شيزتي.. اعني ذلك"
شعرت بفراشات في بطنها و هي خجلت
نزع حزام الامان بسرعة و جذبها في قبلة ابتسمت و بادلته القبلة
"امم جونغكوك"
اصبح يقبلها بسرعة و هي ضحكت بخفة و هو أيضاً
"ليس هناك مهرب الان انتِ بين يداي"
ضحكت بخفة و هو تابع تقبيلها بقوة عندما لم تبادله استغرب ففصل للقبلة
"ما خطب شيرتي؟ لما أنتِ لا تبادلينني! ها؟"
قال بصوت مرتجف خوفا من تغيرها ناحية هو بات يخاف من ان تمل منه او شيء من هذا القبيل
نظرت اليه و لم ترد
"شيزا؟"
VOUS LISEZ
(شـيـﮯزآ و جيـﮯون) Jeon waTch
Comédie"بينما كنتِ تظنين انني فتاة كنت أنا اتخيلك تتآوهين تحتي شيزا" تتحدث الرواية عن بلدة يعيش فيها كل من جونغكوك و شيزا جونغكوك إبن رجل اعمال ناجح غني و مدلل و وقح للغاية و يجب ان يكون رأيه هو الصحيح .... و شيزا إبنة بارك البسيط فتاة بسيطة و مثقفة همها ا...