ادخله بي

4.5K 22 0
                                    

لم يكن زيد وحده من غرق بهذا الشعور
بل إن ليلى قد ذابت به
لقد وضعت يديها على خدي زيد أثناء التقبيل
استمرت القبلة طويلا حتى أبعدت ليلى زيدا عن فمها لكي تستطيع التنفس
اخذت ليلى تتنفس بسرعة وضربات قلبها اخذت بالتسارع .
أعادت النظر إلى زيد مرة أخرى وقالت له ما زلت احبك واعادت تقبيله بشغف
وضع زيد يديه على أثداء صغيرته وبدأ يعتصرها بينما شفاهها على شفاه صغيرته ولسانه ولسانها يمتزجان
قد يرى أحد القارئين الأمر مقرفا لكنه مع من تحب قمة اللذة لا يمكن مقارنة احلى طعم بالعالم بطعم ريق من تحب
كذلك كان رأي زيد وليلى
قام زيد بنزع قميص ليلى الذي ترتديه
ولكن مالذي كانت ترتدي تحته؟
كانت ترتدي حمالة صدر كبير المقاس وردية اللون قال لها اين كنتي تخبئين هذا الكنز ؟
قال اخبئه لك في أعمق مكان
استثير زيد من كلمات صغيرته وبدأ بمص ثديها ولعقه وتحريك لسانه على حلماتها مما سبب إثارة جنسية لم تشعر ليلى بها من قبل.
قامت هي الأخرى بنزع قميص زيد الخارجي والداخلي، فظهرت تقاسيم جسمه المثير عضلات ذراعيه ضخمة وعضلات صدره بارزة
وعضلات بطنه ظاهرة، لمست ليلى عضلات بطنه باصبعها الناعمة والجميلة ثم ظلت ترتفع حتى وصلت لعضلات صدره، ثم لا إراديا وضعت رأسها على صدره واغمضت عيناها.
أما زيد فوضع يده داخل بنطال ليلى وبدأ يلمس جسدها وليلى تتنفس بسرعة وحرارتها ترتفع
ثم وضع إصبعه على مهبلها وبدأ يلمس
وقام بإزالة جميع ثياب صغيرته واقترب من أذنها وهمس :هذه الليلة ستعرفين مقدار حبي وعشقي لك.
لقد أحست ليلى بانتفاخ قضيبه بينما هي على بطنه
وقامت بمساعدته بنزع سراويله، ولم تشعر الا والضخم يخرج من الداخل.
تراجعت قليلا للوراء وقال لها: لا تخافي أنه لا بعض
ووضع رأس قضيبه على مهبلها وبدأ يحكه وهي بدأ تتأوه وتصرخ اااه ااااه حبيبي ارجوك ارجوك
فقال زيد: ما زلتي لم تري حبي وعشقي.
ثم ادخل قضيبه كله داخله
أما ليلى فقد فقدت الوعي من المتعة والألم
لقد كان يضع ساقي ليلى على كتفيه ويداه على ثدييها
استمر زيد بتحريك قضيبه حتى قذفت ليلى المرة الأولى فازال زيد قضيبه وبدأ بلحس مهبل حبيبته  بلسانه وشفاهه
ثم استيقظت ليلى من غيبوبتها على لسان زيد في مهبلها بدأت تتأوه بشد فالقيام باللحس بعد القذف يكون المهبل حساس جدا
فقالت :ابتعد ارجوك.
قال :ليس الان يا جميلتي.
قال: نامي على بطنك.
وفعلت ما قال
ثم اعاد ادخال قضيبه بشدة هذه المرة واسرع كثيرا بالولوج.
فقال: ليلى أشعر أني اقتربت من القذف
ليلى: وأنا كذلك لكن انت لا تقذف داخلي لكي لا احبل
زيد:لا تعرفين كم أشتهي أن تحبلين مني.
ليلى: وانا كذلك كم أتمنى أن تحبلني، لكن ليس وقته الآن.
فأخرج زيد قضيبه وصار مهبل صغيرته يقذف في كل مكان ووضع قضيبه بفمها وقذف جميع سوائله ثم انتظرها حتى تخرج السائل من فمها.
لكنها لم تفعل
قال لها زيد: اين منيي؟
قالت: لقد ابتلعته(وفتحت فمها لتريه)
امسك زيد ذقنها وقال :لن اتخلى عنك ما حييت.
ثم قرب شفاهها وقبلها واحتضنوا وبعضا عراة .
ثم سمعوا طرقات الباب
يتبع....

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 02 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

معلمي الجميلحيث تعيش القصص. اكتشف الآن