إسمك أختي أرجوكي قاومي لا تتركيني أرجوك قاومي ليس من اجلي فقط بل من اجل طفلك هو لازال صغيرا جدا ويحتاج إليكي ارجوكي لا تتركيه كما تركنا نحن والدينا
جونغكوك: أخي قاوم ولا تستسلم انت لديك طفل إياك ان تتركه وحده هو لا زال صغيرا ويحتاج إليك ارجوك اصمد...
صعدت إسمك الى غرفتها بعد ان دلت رفيقتيها على غرفهن ناضرت الى غرفتها فوجدتها تماما كما تركتها في الماضي لم يغير بها شيء دلفت الى الحمام وإستحمت بماء ساخن لكي يذهب عنها تعب السفر وتعب التفكير الزائد بالماضي خرجت بعد نصف ساعة وهي تلف منشفة حول جسدها وقد وجدت ان الخادمات قد انهين وضع ثيابها بالخزانة وذهبن دللت جسدها المثير بكريمات الترطيب ذات رائحة الأوركيد فهي تعشق تلك الرائحة وبعدها جففت شعرهاجيدا وإتجهت الى غرفة تغيير الثياب و فتحت الخزانة واخذت منها منامة خفيفة فحرارة الغرفة دافئة جدا وهي تكره الثياب السميكة او القطنية خاصة لما تكون بالبيت
منامة إسمك
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
توجهت الى هاتفها وضبطت المنبه على الساعة 6مساءا لكي تستفيق لتجهز ذاتها لحفلة المساءا التي كانت على 8 مساءا
إستلقت على فراشها وحاولت ان لا تدخل بذكريات الماضي وقد نجحت بذلك بصعوبة بعد ان غطت بنوم عميق
اما عند بطلنا والذي كان في شركته يعمل وقد اتاه إتصال من جيمين شقيقه وقد عرف منه ان إسمك قد عادت وكانت معها رفيقتها وتاي ايضا هو لم يتطرق رفقته الى حديث طويل عنها فقط اعلمه بقدومها وقد اغلق جونغكوك الهاتف بوجهه قبل ان يكمل الحديث معه عن مدى تغير شكلها الخارجي وتصرفاتها ايضا
جونغكوك بنفسه اهلا بكي الى جحيمك لقد عدتي اليه بذات نفسك فلا ملامة علي انا بعد ذلك انتي التي رجعتي لهلاكك بقدميكي يا لعينة انهى حديثه مع ذاته وهو يطرطق رقبته يمينا ويسارا وفكه مشدود بغضب كان يحاول ان لا يضهره إلتفت جهة الباب بغضب بعد ان وجده قد فتح ودخل منه شخص قبل ان يطرق عليه وذلك اكثر مايكرهه وقد عرف الفاعل او الفاعلة فمن غيرها تفعل ذلك
جونغكوك: بغضب وصراخ يالعنة كم مرة قد اخبرت لعنتك ان لا تدخلي الى اي غرفة اكون بها دون ان تطرقي على الباب هاااا لماذا داىما مصرة على ان تخرجي شياطين جحيمي عليكي
كارين: بخوف انا اعتذر حبيبي لقد نسيت ارجوك لا تزعل مني هههمم انهت حديثها بدلع رخيس جاعلتا منه يرفع جنب شفته العلوية بتقزز منها ومن شكلها وتصرفاتها ايضا إقتربت منه تمشي بعهر وتتمايل بخصرها لكي تلفت إنتباهه ووضعت يديها على صدره ومالت عليه لكي تقبله ولاكنه قد لوى لها يدها خلف ضهرها ودفعها عنه بغضب ونهض من كرسيه وإتجه إليها بسرعة وخنقها بجدار الغرفة وقال إذا انتي حقا تريدين إخراج لعنتي عن طوري هههمم الم احذر لعنتك مرارا وتكرارا ان لا تلمسيني او تحاولي ان تقبليني بشفاهك القذرة هذه هاااا التي قد إمتصصتي بها الألاف من قذبان الرجال ههمم انهى حديثه ورماها ارضا وهي من كثرة انها قليلة كرامة ورخيصة قد وقفت وكان شيء لم يكن وبعدها فتحت سحاب فستانها الذي كان يكشف أكثر مما يستر ونزعته عنها وبعدها نزعت حمالة صدرها ولباسها الداخلي التحتي ايضا وكل هاذا تحت نضراته الثاقبة لها ولأفعالها
