p-17~the end

260 6 37
                                    

رن هاتف كارلوس بينما كان يتناول الغداء مع شارل و اجاب "مرحباً...اجل سناتي حالاً"انهى كارلوس المكالمه ليركض شارل الى الحمام ليتقئ ذهب كارلوس خلفه ليخرج شارل من الحمام بعد ان انتهى

جلس شارل على السرير"ماذا"سأل شارل "لقد سلم ذالك اللعين نفسه"نطق كارلوس ثم جلس بجانب شارل

"هل حقاً سينتهي هذا... بعد كل ماحدث عائلتي تخلوا عني و الشركات التي عملت جاهداً كي اوقع معهم فسخوا العقود و اصدقائي لم يسألون عني حتى كارل انت الوحيد الذي بقي بجانبي"نطق شارل ليبتسم كارلوس

"انا اعشقك شارل كما ان بعض السائقون اتصلوا بي و سالوا عنك"نطق كارلوس ثم طبع قبله على ثغر شارل "ماذا عن اخي آرثر انا اعلم ان والدتي تمنعه عن الاتصال بي ولاكن هل فعل"سال شارل

نهض كارلوس ممسك بيد شارل لينهض "اجل كان يتصل بي بعد منتصف الليل منذ ان ارتبطت بك"تحدث كارلوس ليبتسم شارل بفرح

"حقاً"عانق شارل كارلوس "اجل كانت يطمئن عليك و يوبخني ان علم انك غاضب بسببي"نطق كارلوس ليقهقه شارل "هل نبدل ملابسنا و نذهب الى مركز الشرطه الان؟"سأل شارل

"اجل بالطبع"نطق كارلوس ليبدلا ملابسهما ثم ذهبا الى مركز الشرطه ودخلا بينما يمسكان بيدي بعض.. كان يوكي يجلس على احد الكراسي نظر شارل إليه ثم ابعد عينيه

"اين هو؟"سأل كارلوس "انهما بالداخل"تحدث الشرطي ثم فتح الباب ليدخلا شارل و كارلوس اتسعت عيني شارل عندما رأى ماركوس و بيير و الاصفاد حول يديهما

"بيير لماذا يديك مقيده؟"سأل شارل "انهما شركاء ب جريمة ابتزاز إلكترونيه التي حدثت معك سيد شارل"تحدث المحقق ضحك شارل بعدم فهم

"كارلوس مالذي يتحدث عنه اخبره ان بيير صديقي ولا يمكن ان يؤذيني"تحدث شارل ممسك بذراع كارلوس

"انا فعلتها شارل انا هددك انا اردت ان افسد زواجك"نطق بيير بصوت عالي لينظر شارل إليه "كاذب..اجل انت كاذب لايمكنك فعل هذا..انتظر هل اجبرك ماركوس على فعل هذا اخبرني بيير ارجوك"تحدث شارل

حرك شارل قدميه باتجاه بيير و ماركوس ولاكن كارلوس امسك به ليتوقف"شارل اهدء لندعه يخبرنا لماذا فعل هذا"تحدث كارلوس معانق شارل
ثم جلسا على كرسيان تفصل طاولة بينهما و بين بيير و ماركوس

"لقد قلت انك لن تتحدث حتى ياتيان لذا هيا تحدث بيير"نطق المحقق

"انا و ماركوس متشابهان جداً كلانا اراد الانتقام منك شارل ماركوس بسبب رفضك له و زواجك من كارلوس ولاكن انا لم افكر بك ابداً ك اكثر من صديق مقرب"صمت بيير و بدا نادماً

I told you<honey>حيث تعيش القصص. اكتشف الآن