05 "تهور ماركو مجدداً، الامور تعقدت!

119 24 10
                                    

عَند خروج ماركو مَنَ ألاجتماع الذي كان صاخباً ، ولم يرضي ولم يقنع جميع الأطراف ، وأنتهى بَجدال حاد

منزل يجتمع فيه شون وماركو دائماً

دخل شون وَ وجد ماركو جالساً يقرا أحد الكتب وضوء الفانوس القديم مصدر الضوء ألوحيد في ألمنزل ، الذي كان عبارة عن حَجٌرة وحيدة ، ثم سحب كرسي وجلس أمامة

قال ماركو ،هل انتَ على وشك قول شيء ، انّني أعلم أن في فمك كلام ،

قال شون ، لا أعلم ماذا أريد أن أقول
ماركو، اذاً هٌناك الكثير من الكلام

قال شون ، لم يكن عليك ان تتكلم هكذا

قال ماركو ربٌما نعم ، لكن هل توافقني الرأي ؟
قال شون نعم ..
قال ماركو، هل توافقني الرأي لأنّنَيٍ على صواب ، أو لأنّنَيٍ أخاكَ ؟

قال شون ، تعرفني جيداً ، أتكلم لأني اراكَ ، على حق ، غير هذا كنت اول من سَيَجادلك ، لكن ما علاقتي انا ؟ ، لست سوى عريف ، أنتم اصحاب القرار

قال ماركو المسألة ليس بالرتب يا أخي ، عندما يقول لي أحد انني على صواب ، أعلم ان هناك أحد يوافقني الرأي ايضاً ، ربما كيل

ضحك شون ، ثم قال اسف يا ماركو لكن ، انا انظر الى كينغ على انة على صواب ايضاً

ضحك ماركو وقال، وأنا كذالك

ثم ضحك شون وماركو ، ثم قال شون ، هل تَظَن أن هناك عقاب لك ؟

قال ماركو، لا ادري ، لكن سوف أكون جاهز لأي عقاب ، لكن لا اتخلى عن رائيي ابداً

قال شون، ماذا عن نازو
قال ماركو، سأعلمها تصخير الماء، حتى لو تركت الاشباح

قال شون، هل هناك نية لترك المجموعه؟
قال ماركو، ربما، لو عاقبوني بطردي

قال شون ،  لا لا اعتقد سوف يطردوك ،  ثم ضل ينظر الى وجه ماركو،

قال ماركو ، هل هناك شيء اخر

قال شون، لا تقترب هكذا من نوران مرة اخرى

ضحك ماركو بهسترية، ثم قال تعمدت ذالك

قال شون، اذا فعلتها ثانيتاً سأقتلك

قال ماركو وهو يتصنع الجدية في الامر ويخفي ضحكتة ، لا تنسى انني اعلى منك رتبة ،ثم ضحك بهسترية شديدة ، ثم قال حسناً حسناً أسف.

ثم ضحك ألاثنين ، بعد لحضات صمت ، كان شون يفكر ومازال ماركو يقرأ الكتاب الذي لدي..
بعد ذالك قال ماركو ، اخي ، هل تحبها ؟

قال شون وهو يتصنع عدم المعرفة ، من هي ؟
قال ماركو، لا تتّحامق ، أقصد نوران

سكت شون رغم أن وجناتة اشاعت بل حمار ، ثم هز رأسه بنعم
قال ماركو، وهي؟

ارض في الجحيم حيث تعيش القصص. اكتشف الآن