قطوف : صارت الساعة بـ11 ولسه ما اجو
قطوف : الشايبب
قسور : عيونة
قطوف : شوكت يجون ليش لهسه ما اجو
قسور : رح يضلون بـ بيتنة بالبصرة ويطلعون الفجر يكملون يزورون ويجون الضهر لو العصر
قطوف : افف
قسور : شبيك ضايج حبيبي
قطوف : مو نعسانة ومليت
قسور : ولج اشش
قطوف : لا تگول ولج ولا تگول اش
قسور : اسكت حبيبي
قطوف : لا تگول حبيبي مو ولد اني
قطوف : باوعلي وخطف شفايفي بين شفايفة دفعتة بس ما اگدر اوخرة استسلمت وسلمتة نفسي من شافني هدئت نزل على رگبتي شك الدشداشة ونزل لصدري بس ضلت توصلة اشعارات هواي
قسور : يا گـ،ـواد يدز
عافني وطلع برة گمت بسرعة قفلت الباب رحت للحمام سبحت لأن لعبت نفسي وبدلت لبست ملابس نوم مريحة سمعت صوت طبك الباب قسور طلع وعافني وحدي بالبيت تمددت على الجرباية ونمت گعدت الفجر على صوت صريخ
وسام " الاب " : لككك وخررر خلينييي اربيي هايي الگحـ،،، ـبة
قسور : عمي اهدة مو هيج تنحل المشاكل فدوة اروحلك
وسام " الاب " : خلي تسمعك البـ،،،ـر*ـوك هاي المخمودة فوك شلون تدافعلهة وهيه تنام بحضن الزلم هالي الگـ،،،ـ*ـبة
قسور : عمييي لااا تغلططط عليهااا انيي زوجهة ومسؤول عنهةةة
وسمعت صوت امي تبجي وتصرخ وصوت طفوف هم، سمعت صوت خطواتة على الدرج واني ارجف فتح الباب ودخل بس اني اتذكر قافلتهة يعني عندة مفتاح ثاني، شفت عيونة الصارت حمر ومدمع وشراينة بارزة تقدم وحاول يلزم اعصابة غطاني بجرجف وشالني واني مو فاهمة شي طلعني وخلاني بسيارتة المضللة و ابوي بس يريد يلزمني ويصيح حرك السيارة بسرعة جنونية عرفت اليوم نهايتي مستحيل يبقوني عايشة واني ما اعرف على شنو يحچون اصلاً طبك يم بيت كلش چبير ومنطقة كلش حلوة نزل وشالني دخلني للبيت واني حرف ما نطقت خفت يضربني اهله ماهمه لأن بعدهم ببيتنة، صعدني لغرفتة واني ارجف محد بينة حچة بس من عصبيتة وشكلة مبين لو يكتلني بيدة مراح يرتاح فتحل الباب وشمرني على الگاع قوي وقفل الباب تقرب من عندي واني بس دموعي تنزل جرني من شعري وضربني راشد قوي نساني حتى اسمي
قسور : ليش ولچ ****** ليش هيچ مو تعرفيني احبج ليش هيچ سويتي
قطوف : شبيكك غيرر تفهمونيي شمسويةة
قطوف : رجع ضربني راشدي ثاني لزكني بالگاع وعلي رجع شالني من شعري
قسور : لچ حـ*ـوا*ـة ليش بس فهميني ليش علية تستشرفين كل هل سنين وانتِ تطلعين ويا الولد ما مخلية *** بالعراق ما ضايگتة
أنت تقرأ
نيران القطوف
Romanceالرواية - حقيقية - جريئة شويتين "وأختر لِنفسكَ عزيزاً يَعز عليهِ حزنكَ"