اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
«سَتُخرجني، أنتَ تَمزحْ... وَحتَى أن كُنتَ لا تَمزح أبي لنْ يدعك... انتَ لن تُحارب ابي من اجلي فقط،لقد فعلت لي الكثير تاي تاي انا مم.......»
كُنت اتكلم بغصه ولم اكمل كلامي بسبب اصبعه الذي وضع على فمي يسكتني،
نضر لي بعينان تقول الكثير
غرفه هادئه لا يسمع بها سوى صوت انفاسنا....
اتعمق بعينيه البنيه التي توجد خلفها ماتبوح به
«صَغيرة تاي تاي، لا تَقُولي هَكذا مره أُخرى، انتِ أُختي وروحي، ان طلبتي روحي سأعطيكِ أياها وانا ابتسم، من لي غيريكِ في هذه الحياة عزيزتي، ثم أنا سأخرجكِ، لن يستطيع التحكم بحريتك، انتي الان تجاوزتي السن القانوني في كوريا»
انا سأبكي، حقا سأبكي وهو سيضحك علي انا اعرفه، تجمعت الدموع في محجر عيني وانا اصنع تعابير غريبه بوجهي فقط لكي لا ابكي وهو امامي يمسك ضحكته بصعوبه، ان ضحكت غروفينور تايهيونغ سأقتلك،
بالنهايه احمد الرب اني لم ابكي... كان قد شعل شمعه بولاعته ووضعها بالكعكه، بصراحه تبدو لذيذه... نضر لي ثم اشر لي بعيناه على الشمعه، فهمت مقصده لذا تكلمت بأستغراب:
«الن تُغني لي سَنة حلوة يجميل؟»
ناضرني بأستغراب هو الاخر كما لو يقول، بجديه؟
«إنها للأطفال، هيا حلوتي تَمني أُمنيه وانفخي على الشموع»
لا مشكله... امم ماذا سأتمنى لدي امنيتان اريدها معا اتمنى ان يتحققا
جمعت يداي وشبكتهما معا اغمضت عيناي، ارجوك يا الهي حقق لي امنيتاي
اتمنى ان يحبني شخص ويحقق لي امنياتي التي بالروايات، هذا مبتذل لكن اريد ان اعيش في روايه.. جميع القارئات يتمنن ان يعشن في رواية.. وانا منهن
