اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
«خفاشتي لقد اشتقت لك، همم لم يبقى الكثير ونلتقي، سأتأكد بوقوعكِ بحبي، لقد صبرت كثيرا... سأصبر اليوم فقط»
يتأمل صورة معشوقته، وهو يتكلم كما لو كانت تسمعه، الذي يراه سيقول مجنون... لكنه مهووس، يشتاق لها كل يوم، يريد ان تملئ غرفته برائحتها... هي ادمانه كما لو كانت مخدرات يستنشقها،.
«أتخيلكَ في كُل لحظة هكذا أسيطر على أحزاني أتذكر إبتسامتكَ صوتكَ وفنجانُ القهوة الذي أحلمُ بإحتسائِه معكَ أقسمُ لكَ أنني لا أريد شيئًا من الدنيا غير أنا وأنتَ في كُل مكان»
...........
هو مرتبك.، هل اكتشفت امره.. عندما قرأ افكارها ارتاح لكونها لم تعلم وانها تمزح معه فقط لذا هو بالطبع سيجاريها،
«نعم انا مصاص دماء، وسأتي لشرب دمك واصبح دراكولا بلا بلا بلا»
تكلم بصوت خشن وهو يمثل دور دراكولا، ضحكت بقوه وهي ترى كيف يخرج لسانه في نهايه الكلام..... ومن هو لكي لا يشاركها ضحكتها، علت صوت ضحكاتهما في السياره
«يا ألهي، اهه معدتي تؤلمني يااا تايهيونغ انت ممثل بارع حقا، صدقت للحضه هيا لندخل لقصري الكبير اريد استكشافه»
وافقها الرأي وقد ترجلا من السياره بعد ان اخرج حقيبتها ولكن للمره الثانيه هي تمسك يده وتختبئ خلفه، هي ملتصقه... هو فقط لو يعرف مما هي خائفه
«ماذا بك لوڤي؟ من ماذا انتي خائفه؟»
حادثها بهدوء، لا يوجد شيء يدعها تخاف فقط الحراس، لحضه مره اخرى
«لا اعلم تاي تاي، انا خائفه منهم، لقد راودني نفس الشعور قبل قليل عندما ذهبنا لبائع غزل البنات، عندما رأيت هناك الكثير من الناس، خفت وشعرت بعدم لا اعلم لماذا»
