قصه جانبيه لكتاب خوف.

الراحه.

{تخيلوا نفسكم مينا وأصنعوا نهايه أخرى للسيناريوهات}

خوف وهو ينضر للرسمه: رسمكِ جميل

مينا: شكراً ،اذاً لقد أصبحت بخير لمتى ستبقى معي؟

خوف: هل ازعجتك؟

مينا: لا ولكنني اشغلتك كثيراً

خوف: لا بأس ليس لدي اعمال للقيام بها في مثل هذا الوقت

مينا: انا جاده لقد اتعبتك كثيراً مضت ثلاث ايام وانت لم تنم

خوف: من قال لكي أنني لم انم؟

مينا: هل تسمي قيلولة الساعتين نوم؟

خوف: هذا كافي بالنسبة لي

مينا:........

خوف: لا داعي للقلق

مينا بتحرج: الن يشك طلابك في هذا؟.....

خوف: لا فهم يتجسسون علينا الان من الأساس

مينا: ماذا؟

خوف: ماجد هاجر اعلم أنكما تتسنطان افتحا الباب

يُفتح الباب ببطئ فتضهر هاجر ممسكتاً بمقبض الباب وعلى وجهها ابتسامه محرجه وماجد خلفها قلق ومحرج

نظرت مينا مستغربه: هل تتجسسان هكذا كل يوم؟!

هاجر و ماجد: ربما لا.....

مينا واضعتاً كفها على رأسها: أضن أنني سأصاب بجلطه......

مينا: خوف...... لقد كنت تعلم أليس كذلك؟.....

خوف: لا...

مينا: خوف....

خوف: نعم؟

مينا مخرجتاً سكيناً من تحت وسادتها ملوحتاً بها بملامح مرعبه : اذا دخلت غرفتي مجدداً من دون أن تعلق لافتات حيال الأمر الذي دخلت بسببه فسأقتلك.......

خوف: هاه؟.....
هل تم تهديدي منذ قليل.......
مينا وهي تنهض من سريرها وتهم بالهجوم عليهم: هذا ليس مجرد تهديد هذا واقع!

ثم تتعثر بالغطاء وتقع على هاجر.......

رسبنت فجأه {هاجر هاجر مو خوف توقفي عن الهلوسه وانا اختچ🐧👍🏻}

مينا وهي تنهض: لكوني سقطة عليكي سأسامحكم هذه المره

هاجر: هاه؟.......
خوف:........
ماجد:........

مينا: اخرجوا كي لا اغير قراري

{ خرج ماجد وهاجر }

مينا: وانت كذلك أخرج

خوف : حسناً حسناً.....

مينا وهي تجلس براحه: أخيراً وقتٌ لي بمفردي 

{اسفه على تأخير الفصول}
{شكراً على التفاعل 💗}