دخلت نامي بسرعه على غرفهوجدت أن لوفي يقفز وخرج من الغرفه
استدار لها القائدنا
هشيشيشيشي لقد اخفتكم
وخرج مسرعا على رأس ساني غو
تنهد الجميع منه ولاكنهم ابتسمو
نطق الطبيب
الحمد لله كل شيء بخيرتنهد الطبيب الخائف بهدوء وراحه
كاد يقتلنا خوفا
وضع القناص يده على قلبه وهو يشرح المعاناة التي مره بيها خلال لحظات
هاذا الاحمق سأقتله يوم..
ردف الطباخ الغاضب
قاطع كلامه السياف
كأني سأسمح لك بفعلها يا ماريمو
نننن لا تستطيع حتى هزيمتي
تحدث بغرور ذالك الطباخ
لن نعرف إلى أن نجرب
معك حق
وعادو للقتال
ما هي إلى لحظات حتى صمت السياف وطباخ من الضربه التي تلقوها من ملاحتنا
اخرسو انتم مزعجين
صرخت تلك الملاحه المسكينة
من غباء الطاقم.
.
.
.
.
.
.أتى ليل وانتهى النهار وحل مكانه تلك
الشياء السوداء المظلمهلنتجه قليلا لغرفه المدعو لوفي
اشعر أشعر بشيء اريد الخروج
اريد أن (اقتل أحدهم)تحمس الفكره التي أتته وبما أنهم على جزيره يجب البحث عن فرسيته الجديده
عاد ذالك القبطان إلى عيناه المرعبه و فمه المبتسم ما هي إلى ثواني وما تسمع غير خطوات و صراخ قوي يصدر من داخل الغابه
ركض هستيري رعب هستري
يلهث ذالك المسكين الذي وقع عليه الفعل الفاعل إذن هو مفعول به
يركض بسرعه على أمل أن يجد مخبأ
وهو يركض ويصرخ لعل أحدا يسمعه ولو صدفه ظهر أمامه ذالك الفتى المبتسم وأمسك به
حين امسك ذالك الفتى بالرجل حاول الدفاع عن نفسه لكن ماذا الى يعرف أنه أمام أحد اليونكو اربعه ام ماذا ام ضلام لم يريه هاذا
مسك ذالك اليونكو بيد الرجل
وقطعها و يده الثانيه وقطعها
ضحك ضحكته المعتاده لكن يملئها الشر و رغبه الشديده في القتل
سقط ذالك المسكين على أرض