كل شخص جعلني أشعر بمشاعر سيئة لدرجة احمرار عيناي لا يمكنني مسامحته، فعلتُ مرةً ومرتين وثلاث والنتيجة نفسها،.. مشاعر سيئة وعيون حمراء،.. لا أحد سيهتم لذلك أو سيفهم ذلك ولا أحد يجرؤ على جعلي أتقبله من جديد،.. عندما أقرر الابتعاد وعندما يقتنع عقلي بما أفعل لا يهم ما يقول القلب،.. لم يعد يهمًا،.. لم يضحّي أحدٌ يومًا لأجله سوى شخص،.. لم يعد له وجود.
YOU ARE READING
أيام قبل الرحيل
Non-Fictionمن الممنوع قراءته، لا أنصحك بقراءته حقًا ان كنتُ لا زلتَ تتحدث معي فالمكتوب هنا لا يعنيك ويا كثر الأشخاص الذين ساعنيهم هنا لكن لا اتذكرهم وانما هي فقط مشاعري المكبوتة لهم