....بدأت تستعيدين وعيكي رويدا رويدا، و لكن أين انت؟ ما هذا المكان؟ هل هو مرأب؟ هل هو مخزن؟ بدا المكان مألوفا لكي و لكن أين رايتيه من قبل؟ اخخخخ كم أن ذهنكي مشوش و راسكي يؤلمكي في هذه اللحظة ، نظرتي للرسومات التي على الحائط و قد صدمتي Flashback "نيه اسمك تشان عندما نكبر سيكون هذا المنزل ملكا لنا" - قالت الفتاة البالغة من العمر سبع سنوات "بالطبع سيكون كذلك جلسان تشان ففي هذا المنزل سنبدأ جميع مخططاتنا و احلامنا و لن ندع أحدا يأخذه" -اجبتها انتي التي كنتي تبلغين الثامنة من عمرك و بعد هذا اكملتما الرسم على الجدار و ضحكتكما ملئت الغرفة End of Flashback بينما كنتي تنظرين إلى تلك الرسومات بابتسامه حزينة دخل رجل ضخم البنية و طويل القامة لكن بحق آلهة الجحيم كم طول هذا الرجل هل هو 195cm لا انه أكثر من ذلك حتى انه أطول من اخاكي موتشو
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
عندما رأكي مستيقضة ابتسم ابتسامة بثت القشعريرة على كامل عمودكي الفقري . لكن لما يبدو وجهه مألوفا بالنسبة لكي . لا ، لا يمكن أن يكون هو !! Flashback "اتركها ايها المتوحش، ابتعد عنها!!!"-قلتي صارخة بينما تنهمر الدموع من عينيكي محاولة ابعاد ذلك الفتى ذو الاثني عشر سنة عن صديقتكي جلسان التي تبلغ من العمر تسع سنوات التي كان يضربها فقط لأن دينو هو والدها . بقي ينهال عليها بالضرب حتى فارقت الحياة End of Flashback "ساوث ايها اللعين!!! كيف تجرء على إظهار وجهك مرة اخرى"- قلتي بغضب حارق بينما تحاولين النهوض لكنكي كنتي مربوطة في الكرسي "ماذا الا تفتقدينني يا صغيرة"-قال ساوث بنبرة استفزازية "و كيف لي أن افتقد وجها مثل وجهك"-قلتي بينما تنظرين له بوجه بارد "قد ورثتي هذه التعابير عن اخوكي أليس كذلك"-ساوث "ماذا تريد مني"-انتي "اوه يا صغيرتي لو بادلتي المشاعر لكنتي بخير الان"-ساوث "انا لم و لن آحبك ابدا ساوث، بعد كل ما فعلته بي في كل مرة اكرهك اكثر من التي قبلها، لكن قلبي اصبح محجوزا الان لذلك محاولاتك لن تجدي نفعا"-انتي "من هو هذا السافل الذي اخذ قلبك حتى استطيع قتله بيدي هاتين عندها ستصبحين ملكا لي وحدي"-قال ساوث بعينين فيهما غضب شديد هل ستخبرينه ام ستكتمين الأمر حفاظا على سلامتهم؟ القرار يعود لكي