الشهر الثالت
اصبح كوك في مزاج متقلب و شهيته اصبحت مختلفة عن قبل ، لكن الأهم أن وجنتيه بدأت في الانتفاخ بشكل لطيف جدا ، اما بطنه يوجد هناك انتفاخ صغير جدا لكن يمكن الاحساس به
تاي قرر الذهاب لعمله اليوم و ترك جونغكوك نائم و لكن أعلمه قبل ذلك انه ذاهب للعمل
ولكن فور استيقاظه من النوم تكونت غصة في حلقه انه يشتاق للأكبر يريد الأكبر بجانبه ، يحتاج اهتمام الهيونغ الخاص به
لهذا قرر ان يرتدي ملابسه و يذهب عند زوجه للعمل ، ارتدي سروال ابيض مع قميص ازرق سماوي و حذاء رياضي ابيض مع بعض الرسومات بنفس لون القميص و حمل حقيبته الغوتشي و طلب من السائق ايصاله
فور وصوله رأى سكرتير زوجه يرتدي ملابس مبالغ فيها في نضر جونغكوك مع ميكاب فاقع لما كل هذا
أخد خطواته بكل نعومة وضع يده على مقبض الباب ليفتحه لكن تمت مقاطعته من طرف ذلك السكرتير
" اسف سيد جيون لا يمكنك الدخول دون إذن من السيد كيم"
وحسنا هنا جونغكوك سينفجر" اولا يا رأس الحذاء انا كيم و لست جيون ثانيا هذا زوجي و أنا زوجه ادخل وقتما أريد ، وثالتا ابعد يدك القذرة قبل أن اخلعها لك "
سمع تاي الضجيج خارج المكتب ، ذهب للتأكد فوجد انه جونغكوك يتشاجر مع السكرتير
"ناعمي ماذا هناك"
"هذا سكرتير العاهر منعني من الدخول "
"ألفاضك جونغكوك!؟؟ ادخل دعني اتفاهم مع السكرتير " قال تاي بنبرة غاضبة اخافة جونغكوك و صَدمته دخل للمكتب بسرعة و هو يحاول حبس دموعه و تاي تحدث مع السكرتير بغضب وحذره من مخالفة أوامر تاي مرة أخرى
دخل تاي للمكتب وجد جونغكوك يجلس فوق الأريكة ويضم رجليه ،و رأسه بين رجليه ويبكي بحرقة
"ناعمي لما البكاء الآن"
"لست ناعمك و ابتعد عني انا لا أتحدث معك "
" لا انت ناعمي وايضا لما تبكي "
"هل انت حقا تسأل ؟! ل-لقد صرخت علي و ..وا-أيضا امام ذلك السكرتير العاهر .. أجل العاهر .. و ايضا منذ ان استيقظت و انا اريد البكاء من دون سبب و هذا لوحده يجعلني في حال.. حالة سيئة و جئت الى هنا من اجل ان ... انا اشتقت لك و انت فعلت كل هذا اكرهك"يتحدث ببكاؤ و نبرة متقطعة و يشرح بيديه بألطف طريقة و هذا جعل تاي يشعر اولها بالذنب و ثانيا بمشاعر لطيفة لرؤيته يشرح بتلك اللطيفة
أنت تقرأ
My soft
Roman d'amour[رواية قصيرة] أنه فقط ناعم كل شيء خاص به ناعم و لطيف و خصوصا انه حامل . كيف يتعامل تايهيونغ مع زوجه الناعم اللطيف و الحامل ايضا !! وهل سيتحمل ذلك الكم من اللطافة و التدلل و الدلع !!؟ التوب : تاي تحتوي مقاطع جنسية قد لا تعجب...
