"حيرة"

80 11 2
                                    

لاول مرة اتتمنى فيها موتك بصدق.

(ملوحضة صغيرة من فضلك اقرء بتأني
فهاذا سيحسن من تجربتك للرواية اشكركم.)
___________________

لااعلم
هل افرح ام احزن
يالها من "حيرة"

هل اسامحه؟
ام لا؟ ١٢سنة ليست قليلة انها
لنشاء مستقبل لحياة مراهق.
ليس لانتظار!

لااستطيع ان ابادله العناق،
اشعر ان شيئ يمنعيني
لكن اريد ذالك اريد ان احتضنه
ان اقبله اشم راحته،
كل ذالك واكثر.

لكن انا مشتاقة له،
لا لقد انتظرت ١٢ سنة انها ليست قليلة
يجب ان اضع حبي جانباً.
اشعر ان هناك اشخاص ليس فقط انا،
كل وحدة منهن تبدي رأيها.
لكن سوف استمع لنفسي
فقط.

لامد يدي قليل لكن سرعان مااصبحت
اتمسك فيه اقوى واشعر ان دموعي اخذت
م

جراها وهربت مني شهقة،

لم اقل شيئ فقط ابكي مع اني لم اسمح

لدموعي ان تنزل امامه.

-لماذا فعلت ذالك، الم تفكر بي؟
ألم تفكر في كم حاولت ان انتحر؟
انظر الى معسميّ كلها جروح بالمشرط،
اتعلم كم مرا اتتني نوية الهلع؟
اكثر من ست ساعات متواصلة.

لاشعر به يغرس رأسه في حضني اكثر،
ويشد عليّ كاني سوف اختفي في اي لحضة.

-اسف نرڤ كنت خائف من ان اخسرك كما خسرته
لا اريد ذالك كنت خائف لحد الموت، فكرت ان ابتعد عنك حتى تصبح لي مكانة لكي احميك.
'صوت مخنوق'

لابعده عني لكن كانت هناك جواهر تتساقط
من عينه البنفسجيتان،
كان منظره يقطع قلبي،
لاتقرب منه وامسح دموعه المتساقطة
على خديه.

-ايزانا، انا لست شينتشيرو انا نرڤينا
هو شخص وانا شخص،
وإيضا اتحسبني غبية لكي لا اقرء تلك الرسأل؟
كنت اقرأها، اتعرف لما لم اهتم؟ لانك كنت معي
لم اكن اخاف منها بالعكس كنت كلاما اقرأها
اضحك اتعرف لما؟  كنت اقول لنفسي كيف
يتجرأون على ارسألها بينما انت
"حبيببي"
'اختر النبرة التي تروق لك،
لاتوجد نبرة محددة'

_________________

مرحبا اعزأئي القراء
ااشكركم على وقتكم.
اعتذر لان الفصل كان قصير،
لكن كتبته اليوم والساعة الواحدة صباح
ولم اعد استطيع ان اخذ الالهام
اشعر ان عقلي قد فرغ لذالك سوف اتوقف
لكي لا افقد الشعف.

ايضاً سوف استمر بنشر الفصول
يبدو ان حساباتي ليست دقيقة
لذالك ربما تنتههي الرواية بعد خمس او ثلاث افصل
لكن إذا كان لديك رائي او وجهة نظر
تعتقد ان ذالك سوف يكون افضل
يرجى كتابته على الخاص لان إذا
كتبته في التعليقات الكل سيعرف ماذا
سيجري وسيفقدون الحماس لقراء الفصول التالية.

وشكراً

كلمة ٣٦٦

Strange parting? /Izana\حيث تعيش القصص. اكتشف الآن