"تسِريعُ الوًقتَ .."
وصلِنا المؤتمرً أخيرًا بعدَ رِحلةً صَمتً طوَيُلةً
وقفَ جونغكوكَ سَيارتهُ و نظرتُ الئ الناسِ المِوجُودينً !
_ لا أريدُ النزِول!_
أمسكتُ ذراعً جونغكوكَ أثناءِ كلاميُ
_هل تمزحِينً كيسرولِ؟! نحنُ هُناِ بالفعلِ!_
_لا أريدُ النزِول! خُذنيِ البيتُ!!_
تجاهلنُي جونغكوكَ و فتحَ بابَ السِيارةً و نزلِ . سُرعانَ ما التفتُ الجميِعُ لهَ و الكامًيراتُ حولهُ!
لمَ يبقىً ليَ خيارً سوىِ النزِول !!..
سحبتُ أنفاسيَ عدةً مراتً
شهِيقً زفيرَ ، شهِيقً زفيرَ .. أخيرًا أرتحتُ قليلاً ، و أبتسِامةً جميِلةً هكذاِ أنا جاهزةً
قبل أن أفتحُ البابَ فتحهُ جونغكوكَ و أمسكَ بيديً و أنزلنيً من السيِارةً و أخذنيُ أمامِ الكاميراتً
_ سيداتيَ سادتيُ رحبوِا معيً بهذهِ الفاتِنةً كيسرولِ ماركوسً! _
نظرتُ للجميعِ يأخذونِ ليَ صِورً و لا أرى الأ ضوءُ الكاِميراتُ . جونغكوكَ يقفُ بِقُربيً و فجأءً أمسكَ خصريً و سِحبنيُ قربهُ! أجسادُنا تُلامِس بعضهاِ كأننا مُلتصقينً!! ، نظرتُ الئ جونغكوكَ و شهقتُ حينماِ شعرتُ بأصابعهِ تغرِسُ في بشرتيُ!
_ مالذيَ تفعلهُ...._
همستُ لهِ و حاولتُ الأبتعادِ لكنهُ سِحبنيُ مُجدداً
_ لا تنظُريَ ليَ .. أنظُريَ للكاميِراتُ لأنني حتماِ قدُ أقبلكُِ أن لمَ تُزيحيُ هذهِ العيُونَ عنيَ ._
بسُرعةً نظرتُ للجميعِ و أصبحَ ضوءُ الكاِميراتُ أكثرَ و أكثرَ حينماِ لمحَ الجميعُ أصابعهُ تتحركَ علئ خصريُ
_ رجائًا .. اسِمحوُا لناِ بالدخوُلِ _
تركَ جونغكوكَ خصريً و أبتعدَ الجمِيعُ حتى نمُرَ
_ السيَداتُ أولاً . و أنتِ ملكتهُم لذاِ تفضليً _
عدلتُ شعريً و دخلتُ .. عدةً كُراسيَ وطِاولةً فيِها كراسيً و ميُكروفوَن . دخلِ الصحًفيينُ وبعَدهُم جونغكوكَ
_ دعُينيَ أوصُلكِ الئ مقاعدناِ .._
_ لا شُكراً . أعرفُ أينً نجلسُ _
أبتسِمتُ لهَ و جَلستُ علئ كُراسيً تلكَ الطاوِلةً و جلسَ بجانبيُ جونغكوكَ
_ سوفَ يتمُ حلِ مُشكلةً تلكَ الصوُرةً .. لكنَ عندماِ أمسكتُ خُصركِ؟ لا أضنُ _
أبتسمَ جونغكوكَ و تكلمً بِنبرةً متغُطرسةً
_ هل أهتِمُ؟ أبدًا ! _
أنت تقرأ
camera? let's go ! ..
Actionكيسرولِ ماركسُ فتاةً حُلمها هُوَ؟ التمثيلِ ! أما جيون جونغكوك هُوَ مُخرج و كاتبُ و هي من أشد المُعجبين بهِ . هل يا تُرى سوفَ تُحقق حُلمها؟ و جونغكوك يجدُ حبُ حياتهُ المُنتظر؟ " روايةً ليستُ جنسيةً "