_ أعلمُ _
أتكأتُ علئ الحائط كتفتُ يداي
_ ما هاذهِ الثقةً _
تركَ جونغكوكَ الصحونُ ونظر ليَ
_ بمحلهاِ اليسَ كذالكَ ؟ _
تعابيرهُ بدتَ عليهاِ الأنزعاجُ عدلتُ وقفتيَ حتئ يتسنى لي تداركُ الأمر
_ أعني أجل بمحلهاِ بالتأكيدُ!. _
_ أجل صحيحً _
غسلِ يديهُ من الصابونَ و أبتعدَ يُرتب الصحونَ
اللعنةً ! عليَ قطعُ لسانيَ هاذا ..
_ جونغكوكَ هل أنزعجتُ ؟ _
نظر ليَ و كان هاذا واضحً عليهِ
_ لا لمَا تشعرينُ هاذاِ ؟ _
_ لا أعلمُ فقط شعرتُ بهاذاِ .. أسفةً _
تقربَ جونغكوكَ مني و أمسكَ بخصلاتُ شعريً و نظر الئ عيونيً .. جمدتُ في مكانًي بسببِ عُيونهِ التيَ مُركزةً عليَ !
_ ما قصتُكِ مع الأعتذارُ ؟ _
_ لا أعلمُ مُعتادةً علئ هاذاِ فقطً _
لحظةً صمتً مرت و نحنُ ننظرَ الئ بعضناِ دُون أن نُبدي أي ردةً فعلً كان شعُورً جميلً جداً
_ لقد تأخرُ الوقتَ علي الذهابُ _
أبعدتُ يدهُ عنيَ و عدل وقفتهُ
_ أوصلكِ ؟ _
_ لا داعيَ بيتي بجانُبكَ _
_ صدفةً جميلةً غيرُ مقصوُدًة ! _
أبتسمتُ بلطفً و لوحتُ له و خرجتُ من بيتهُ ، لحظة هل نسيتُ شيءً في بيتهُ ؟ وقفتُ في الشارعُ أريدُ تذكرَ ما نسيتُ؟ أهل هُوَ هاتفي؟ لا أنهُ بيدي !. لا يهُم مهما كان ما نسيتهُ سوفَ يعيدهُ لي في الصباحَ
دخلتُ البيتَ بخفةً بعد أن سمعتُ صوتَ والدي صعدتً بسرعةً و أقفلتُ البابَ و رميتُ جسدي علئ السريرُ بتعبً بعد يومً طويل مُتعبً . مشاعريَ مُختلطةً حزينةً بسببُ أبيَ و كلامتهُ المؤلمةً .. أو سعيدةً لأنني كنتُ مع جونغكوكَ؟ ولماذاِ قد أكونُ سعيدةً بمُجرد أن أبقى معهُ؟
في مُنتصفَ التفكيرُ سحبتنيُ الأحلامً الئ عالمً أقل تعبً و نمتُ بعد صراعً مع عقليَ و قلبيَ !
..
حل الصباحُ لمَ أستيقظُ علئ صوتُ صراخَ والدتيَ لأنني مُعتادةً أنما صحوتُ علئ صوتُ العصفوُر علئ النافذةً و لأنهُ أزعجنيَ نهضتُ حتى أجعلهُ يطيرُ و يجعلنيَ أرتاحُ !
فتحتُ النافذةً بغضبً طار العصفورُ حتى وصل الئ حديقةً جونغكوكَ ، سوفَ أخنقُ هاذاِ العصفورُ حقً.... لقد خرجَ جونغكوكَ !! لحظة لمَا وقفُ العصفورُ علئ يدهُ؟ أهُو لهَ ؟ أشكُ في هاذاِ !
أنت تقرأ
camera? let's go ! ..
Akcjaكيسرولِ ماركسُ فتاةً حُلمها هُوَ؟ التمثيلِ ! أما جيون جونغكوك هُوَ مُخرج و كاتبُ و هي من أشد المُعجبين بهِ . هل يا تُرى سوفَ تُحقق حُلمها؟ و جونغكوك يجدُ حبُ حياتهُ المُنتظر؟ " روايةً ليستُ جنسيةً "