[BLOOD CONTENT & LOVE STORY ]
لم أحبك كشخص فقط بل ... احببتك كوطن لا أريد الإنتماء لغيره
-حين اقرر الانتقام نار جهنم بشياطينها تتربع في قلبي .
- هل أنا إحدى شياطين متربعة في قلبك؟
-انتِ ملاكي شيطان..
لو اتوقع ان تكون حياتي بهذا اليأس ظنت أنني وق...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
قمراتي كتبوا تاريخ قرائتكم لهذا الفصل؟
لاتنسوا التفاعل وتصويت🫶
.
.
.
الوضَع أصَبحَ طبيعي في مستشفى ، ومع ذالك اسمهُ أيڤان ،اصَبحتُ أتعامل معهُ كزميل في عمل في البداية كانت ملامحة تدل على راحة بسبب عدم ازعاجي له ، ولكن بعدها بدأ يشعر بالانزعاج لكونِ أصَبحتُ اتجَاهلهُ فبَدأ يَحاول التقربُ لي بأي وسَيلة .
اليوم هو موعد وصول آيمي، فأنا و ايڤان بحاجة إلى العمل معاً. للتأكد من أن كل شيء سيكون على ما يرام.
ولكن تلك المدة التي حاولت تجاهلهِ ، لم يكن الوضع هادئ من الحظ السيء الذي امتلكهُ لقد انضربت بهِ فجأة للمرة ثانية ،كنت متجهَ بطريقي إلى مكتبي تصادفت معهُ في الممر مما أذى إلى تضارب راسينا مع بعض ،الامر كان محرج انتهى بنا بترتيب الاوراق المتساقطة على أرضية الممر ، كانه قدرنا أن نقع مع بعضنا .
بينما علاقة صديقتي ليا مع تايهيونغ بدأت تتطور ،فتاة التي أراها دوماً ذات مزاج حاد في العمل تلك هي اصبحت تضَحك كالبلهاء معهُ ، أثناء العمل،.
. . .
كنتُ شارده بملامحهِ وارى كيفية انشغالهُ بملفات المرضى للجلسات القادمة كان ينقر بقلمهُ على الطاولة، ترتد ركبته، و بينما يمضغ شفته السفلية و عيناه تتفحص الملف ، يبدو لطيف و مختلف عن تلك ليلة ،شردتُ كُلياً بملامحهِ التي ترغمني على شرود بها.
-دكتَورةميلر...
قاطع شرودي هو ينادي بأسمي بطريقة رسمية ، ثم وقف من على مقعدهِ امامي، كان يجمع أوراقه على الطاولة ويرتبهم بالتسلسل بعناية. لم ينظر إلي وهو يتجول حول الطاولة، ثم توقف عند مدخل المكتب.
