من غير ما نجيب سيره تأخري وكذا لاني عارفه والله اني كنت مختفيه بس الصراحه نسيت ان عندي روايه اصلا وبنزلها بس يلا هانت فاضل بس بارتين ونخلص على بركه الله من غير ما اطول عليكم نبدا
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
سميث: كان عليا فعل هذا منذ البدايه
يارا: لكن انت
سميث : انظري الى يمينك هذه هيا حبيبتي لقد تركتها من اجل والدي اخبرني انك تحبينني ولكن بما ان الوضع اصبح هكذا كان يجب تغير كل شي
رفعت يارا رأسها تنظر الى من يقف امامها هل حقا ستتم مراسم زفافها مع الشخص الذي لطالما حلمت به
اقتربت هيا وسميث وسلم سميث يدها الى يونغي الذي كانت ابتسامته تعلو وجهه
وقف الاثنين مقابل بعضهم وبدأ القص يسأل
القص: سيد مين يونغي هل تقبل بسيده جانغ يارا زوجه لك على السراء والضراء وام لاطفالك
يونغي: اقبل
القص : انسه جانغ يارا هل تقبلين بسيد مين يونغي زوج لك على السراء والضراء وايضا والد اطفالك؟
يارا: اقبل
القص : الان اعلنكم زوج وزوجه يمكنك تقبيل العروس
يونغي: هذه المره امام الجميع وبدون اعتراض
امسك وجهها وطبع قبله فرنسيه
جيمين: انتظر فقط لتعود الى البيت ليس امام الناس يا احمق
هنا سمع يونغي صراخ جيمين ابتعد وبدأ يضحك ويارا اصيبت بالخجل حتى ان وجهها احمر
يونغي: اسف حقا عما فعلت ولكنني فعلت كل هذا لمصلحتك
يارا: كيف لمصلحتي انت افسدت حياتي يونغي
يونغي: لدينا الليل كله لافسر لك
انها كلامه بغمزه وبعدها ذهب ناحيه عائلتها حيث ابتسامه سيده مينا تشق وجها اما سيد جانغ و والدي سميث تكفل سميث بشرح لهم
اما ريوا وتشانغ فكان تايهيونغ لا يزيح نظره عنهم وهم في قمه السعاده ليس ريوا بل تشانغ فمن مثله يديه تداعب جسد معشوقته من الطفوله
تقدمت ريوا الى الاعضاء تلقي التحيه
جونغكوك: كعادتك مثيره
جيمين: لا ترفضي اليوم انا اول رقصه
جايهوب: في احلامك انا اولا
تشانغ: احممم انا هنا وانا صاحب اول رقصه
