.
.
.
.
تايهيونغ: انتِ انتظري اريدك دقيقه
تصنمتت المسكينه في مكانهاا تلعن نفسها على فعلتهاا تلك
ثم التفتت له تحاول ان تتصنع عدم الخوف والتوترتايهيونغ: لقد وجدت هذا في غرفتي واضن انه يخصكك
كان يمسك في يده مشد شعر على شكل دبدوب صغيرالتمست شعرها فوجدت انه لها
مدت يداها لتأخذه
"اهه انه لي شكرا لك "
اخذته وارجعته في شعرهاقال اخر كلامه ثم ذهب
تايهيونغ: حتى الاطفال لم يعودوا يرتدون هذه الاشياء تشششردت عليه بصوت عالي
"لقد سمعتك اجل انا اضعها انها جميله ولطيفه وهذا ليس من شأنك"اخذت حقيبتها وتقدمت لتنظم لهم
ركب الجميع السياره تايهيونغ جلس في الخلف مع ريوا وجيمين يقود وجايهوب بجانبهوضعت السماعات في اذنها تستمع الى موسيقا من يجلس بجانبها وكانت تتأمله لكن من انعكاس صورته على زجاج النافذه
مر الوقت وغفت على كتف تايهيونغ رأى جيمين ذلك من المرأه وطلب منه ان يعدل جلستها
جيمين: تايهيونغ دعها نائمه وعدل جلستها اجعلها تستلقي على قديميكالتفت جايهوب ليراها وتكلم بصوت ضاحك
جايهوب : يا الهي تبدو كالطفل وهيا نائمه احسدك يا تايهونغالتفت اليها تايهيونغ لي يرا وجهها انه لن ينكر ان المنظر اعجبه وايضا هيا جميله جداا
تايهيونغ: تحسدني على ماذا انها حتى لا تعلم لو كانت بوعيها لصفعت وجهيتلكم وهوا يعدل جلستها واخذ يزيل حذائها ويرفع قدميها على المقعد ومد يده الى الحقيبه واخذ غطاء ووضعه عليها
بعد مده وجد نفسه يمسح على شعرها حتى انه سمعها تتكلم وتهتري باسمه ابتسم ابتسامه عريضه واخذ الهاتف والتقط صوره لهم ثم اسند رأسه ونام ايضا
وصلوا الى المطار وركبوا الطياره
عند جونغكوك ويونغي