يوم الخميس كعادتنا متجمعين في الاستراحة وسمعنا صوت باب بمان خالد الي ناقص خلاص عرفنا خالد جا وبدأ التعليق الي يكول جا العريس الي يكول الله يعينا عليه فتح خالد باب الغرفه ما امداني ادير وجهي أسلم عليه ماحسيت الى ماسكني من ملابسي ودفني على الجدار بقوى واحاول اعرف هاذ خالد خويي أيش فيه ؟
وكان معصب ويصرخ في وجهي وجالس يصكعني على الجدار كنت مصدوم وبس اطالع فيه ماني فاهم شي
اخوياي يطالعون مصدومين أيش السالفة وستوعبو أن السالفه هواش كامو يفكون بينا وفي هذا الحضه ماستوعبت الموقف وهم يسحبون خالد
حتا عوروه بديت ابعدهم عنه كنت خايف عليه جسمه احمر من كد ماهم يسحبونه
وما لهاذ الحضا ما اعرف خالد وش صاير لاكن كانت اكثر منه خويانه كدرو يمسكونه كل واحد فيجهه
واحد سمه سامي ويانه كان يسئل خالد بعصبيه انت صاحي شجاك انهبلت أيش الي صاير
خالد أسئلة هذا الجبان ويئشر عليا اسئلوه وش سوا لا تسئلوني
انا في هذا الوقت بديت استوعب الموقف كان كدامي عمري ماشفته كذاا
ومعصب والكلام يطلع منه مكطع منكد ماهو معصب ويطالع فيني بحقد و كال كل شوي يحاول يفك نفسه عشان يجي يضربني تصور بعد كل هذاا العمر وكل هذاا العشره يضربني انا بندر صديق عمرك كلتله وانا احاول اكرب منه عشان اهديه
أيش بلاك يا خالد انا أيش سويتلك ياخوي؟
رجع يحاول يتهجم عليه وبعدوني عنه بسرعه وكان يكول "لا تكول اخوي انا ماني اخوي ولا اتشرف اكون اخوك وكمان لا تكول وش سويت يا حقير لا تنرفزني زياده كان يتكلم يطلع الكلام زي الزفت
سامي>خالد وش فيك
وش ذا الكلام خلي نفهم القصه
صرخ خالد كال انتم لا تدخلون وجالس يطالع فيني
《التكمله غداا》😔🗿🗿
