part 1

195 7 2
                                    

لبينيا فتاة يافعة تبلغ من عمر 25 سنة تعشق روايات كثيرا خصوصا الرومانسية والخيالية ذات عيو بنية وشعر اسود

تجلس لبينيا على سريرها وهي تقرأ  رواية جديدة بعنوان الامبرطور الطاغية قد اشترته اليوم في أحد المكتبات القديمة فهي تعشق الكتب القديمة والغريب  ان الكتاب يختلف عن باقي الكتب من حيث اللون وشكل والكتابة هذا ما جعل لبينيا تقوم بشرائه لبينيا وهي تقرأ اخ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تجلس لبينيا على سريرها وهي تقرأ رواية جديدة بعنوان الامبرطور الطاغية قد اشترته اليوم في أحد المكتبات القديمة فهي تعشق الكتب القديمة والغريب ان الكتاب يختلف عن باقي الكتب من حيث اللون وشكل والكتابة هذا ما جعل لبينيا تقوم بشرائه
لبينيا وهي تقرأ اخر سطور رواية: ايها الاحمق الغبي لماذا قتلت خطيبتك الوفية عليك البحث عن الخائن لا ان تقتل خطيبتك تستحق لقب الطاغية.... ممممم ياترى من هو الخائن انهت كلامها وهي تدير لصفحة تالية لتجدها بيضاء لكلمات فيها لتدير صفحة وراء صفحة لا وجود لاي اثر للكتابة لتستغرب
لبينيا: غريب اين باقي الاحداث.. هل يمكن ان للكتاب جزء اخر وانا لا اعلم.... مم حسنا سأبحث غدا لعلي اجده فالوقت قد تأخر انهت كلامها وهي تضع الكتاب فوق الطاولة لترمي بجسدها على سرير لتنام غافلة عن ضوء الابيض الذي خرج من الكتاب

ضجيج وخطوات اشبه بركض واشعة شمس قوية هذا جعل لبينيا تستيقظ من نومها لتفتح عينيها ليستقبلها سقف ذات ثرية ضخمة لتستغرب لتنظر حولهر لتجد نفسها نائمة على سرير ضخم مقارنة بسريرها
لبينيا: اين انا لتنهض من على سرير لتتجه الخادمة التي كانت مع الخدمات اخريات في تنظيف الغرفة الغريبة في نظر ليبنيا
الخادمة بإنحناء: صباح الخير سيدة اوليفيا فطورك جاهز
لتنظر اليها ليبنيا بصدمة لتنهض بعنف لتتجه نحو الخادمة لتقول وهي تمسك بذراعها: بما ناديتني الان
الخادمة بخوف وفزع: سيدة اوليفيا هل انت على مايرام
لتترك ليبنيا الخادمة المفزوعة وهي ماتزال في صدمتها: اوليفيا... اوليفيا.... اوليفيا هذا ماكانت ليبناي تقوله في صدمتها لتلمح مرأة في وسط الغرفة لتتجه نحوها تحت استغراب الخادمات من تصرفها لتنظر الى نفسها لتجد وجها أخر غير وجهها لتلمس وجهها لتتذكر وصف الذي قرأته في الكتاب البارحة عن شخصية خطيبة الامبرطور اوليفيا لتقول بصوت منخفض وهي ما زالت تلمس ذلك الوجه الذي ليشبه وجهها بتاتا: شعر اشقر يلمع تحت اشعة شمس عيون زرقاء لامعة وصافية تنافس صفاء البحر وجهه ابيض وبرئ خدود حمراء مثل فروالة

 اوليفيا هذا ماكانت ليبناي تقوله في صدمتها لتلمح مرأة في وسط الغرفة لتتجه نحوها تحت استغراب الخادمات من تصرفها لتنظر الى نفسها لتجد وجها أخر غير وجهها لتلمس وجهها لتتذكر وصف الذي قرأته في الكتاب البارحة عن شخصية خطيبة الامبرطور  اوليفيا لتقول بصوت...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لتنهي كلامها وهي مازالت تنظر الى نفسها في المرأة لتصرخ صرخة جعلت الخادمات يفزعن لتقول بصوت مرتفع ومرتجف: ياإلهي هل.. هل دخلت الى رواية وتقمست دور خطيبة الامبرطور الطاغية... لتكمل كلامها وهيا تنظر الى يديها وملابسها والى خدمات المستغربات منها والى الغرفة بعيونها الجديدة: هل انا الان خطيبة الامبرطور الطاغية

أحبني الامبرطور الطاغية(متوقفة حاليا) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن