تقرأ لبينيا رواية عنوانها الامبرطور الطاغية التي تحكي عن امبرطور احد الممالك الكبرى يقتل خطيبته بسبب خيانتهاقبل يوم من زفاف ليتضح انه مجرد كمين لاقاع بخطيبته اوليفيا و بحكمه لتستيقظ ليبنيا في صباح لتجد نفسها داخل راوية في دور خطيبة الامبرطور
فهل تس...
اوليفيا بصدمة: مستحيل انت حقا لتستفسر كلامها وهي تبتسم.... اخي لحظة لحظة هل تظنون حقا انها ستقول هذا لنعود الى وراء قليلا
كانت اوليفيا تأكل فطورها لتدخل فجأة احد الخادمات اليها الخادمة بانحناء: صباح الخير سيدتي هناك ضيف يريد ان يلقاك اوليفيا وهي تبلع مافي جوفها من الطعام: من هذا الضيف لياتي صوت خلف الخادمة يقول: هذا ان ايتها البقرة الشرهة ليكمل كلامه متجها نحوها ليعانقها و هي جالسة ليفك العناق باستغراب منها بسبب انها لم تبادله ليو باستغراب: اوليفيا ما خطبك اوليفيا بتوتر: عذرا ولكن من انت ليو بصدمة: الا تعرفين من اكون اذا ما يقولنه صحيح انت لست على ما يرام منذ صباح لتتوتر اوليفيا منه ليمسك ليو وجهها لينظر اليها قائلا ليو: انظري الي اوليفيا انا اخوك ليو هل تتذكرين من اكون الان اوليفيا في نفسها: شعر اشقر يشبه شعر اوليفيا وعيون زرقاء لحظة انه ليو حقا اخ اوليفيا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ليو بعد ان لاحظ شرودها: اوليفيا هل تسمعين ماذا اقول اوليفيا بابتسامة محاولة اخفاء توترها: اه انت اخي ليو غير شقيق صحيح ليو بسعادة: اجل هذا انا هل تذكرتني الان اوليفيا: اه اجل تذكرت لا تلقي هما بي فأنا متوترة مند صباح وذكرتي سيئة هذه الايام ليو بارتياح: حمدا للرب... ولكن ماسبب توترك انهى كلامه باستغراب وتساؤل اوليفيا: اه انسى الموضوع حسنا ليو بشك: حسنا ولكن اخبرني كيف حالك لم اراك منذ مدة طويلة اوليفيا: اه بخير كل شيء على ما يرام لتنهي كلامها وهي تسمع دقا في الباب لتسمح اوليفيا بطارق لدخول والذي كان حارس الامبرطور ليونارد ليونارد باحترام: اسف على مقاطعة و لكن الامبرطوو يريد لقائك سيدتي اوليفيا وهي تنظر الى ليو باستغراب: لماذا.... ماذا هناك انهت كلامها وهي ترجع بصرها الى ليونارد ليونارد بهدوء: لا اعلم سيدتي و لكن ينتظرك في غرفة العرش انهى كلامه وهو يهم بالخروج تاركة تلك حائرة ومستغربة من طلب ذلك الامبرطور ليو باستغراب: غريب ليس من عادته ان يطلبك لتنهض اوليفيا بعنف مما جعل ليو يفزع اوليفيا لليان وليو: ابقيا هنا سأعود حالا انهت كلامها وهي تهم لذهاب تاركة وصيفتها وليو ينظرون الى بعضهم باستغراب من تصرفاتها في الممر تمشي اوليفيا في الممر متجهة نحو غرفة العرش وهي تفكر اوليفيا في نفسها"ماذا يريد هذا الان هل يعقل انه غير رايه بشأن الخطوبة وقرر ان يفسخها ام انه يخطط لشيء ما "ظلت تفكر حتى وصلت الى الباب الذي يقود الى غرفة العرش اوليفيا بهدوء: لنرى ماذا يريد انهت كلامها وهي تفتح الباب في غرفة العرش كان جاكسون جالس على كرسيه الملكي ليسمع فجأة الباب القاعة يفتح ليرفع بصرها ليجدها اوليفيا اوليفيا بانحناء: اخبرني انك تريدني جاكسون وهو يشير الى الكرسي الذي بجانبه: اجل اجلسي هنا لتستغرب اوليفيا من طلبه لتتجه الى كرسي لتجلس عليه اوليفيا مع نفسها" غريب لم اقرا في رواية قط عن هذا فلماذا سمح لي بجلوس، على كرسي" جاكسون: اوليفيا فما انتي شاردة لتستفيق اوليفيا من شرودها اوليفيا بهدوء: لا شيء مازلت لم تخبرني لماذا طلبتني جاكسون: سأخبرك و لكن قبل ان اخبرك علينا انتظار حضور ضيف مهم لتستغرب اوليفيا من قوله اوليفيا بتساؤل: ما الذي تقصده من هذا ضي... لم تكمل كلامها وهي تسمع صوت ارتطام حذاء على ارض لتستدير اتجاه صوت لتجد امراء وكانت ترتدي ملابس عبارة عن
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مع حذاء عالي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
امراءة وهي تنحي لهما: تحياتي سيادتك هل دعوتني اوليفيا مع نفسها" شعر ابيض طويل وعيوت زرقاء لامعة وخدود جذابة هذه " اوليفيا وهي تصرخ بدون وعي مما جعله يفزعون: انت ساحرة الابراج واو
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
