"من لم يجعل 100كلب ينبح خلفه فهو ليس ذئب"
هذا مثل مغولي قديم وأظن الأمر منطبق على الوضع الحالي فحين تكون مثالي ومتكامل يبدأ الجميع بالنباح خلفك ويحاولون تشويه سمعتك وأيجاد عيوب فيك ليكرهك باقي الناس لذا لاتقلق فهذا يعني أنك ذئب حقا اعني أنك رائع بكل مفاهيمها ومع كل ماأتلقاه من عداوة الا انني محبوب جداً من قبل الجميع وربما لكوني دبلوماسي وأجتماعي جدا رفعت نظري لطريق لقد وصلنا للمنزل أخيرا أنا متعب ورأسي تصدع من ثرثرة البروفسور الساذج لذا أحتاج لنوم عميق لاينتهي....
"هييي تاي أنظر العم تشارل يخرج صناديق من منزله هل سيغادر؟
نظرت للعم تشارل بالفعل سيارته مملؤه بالصناديق والحقائب:أظن ذالك
غيرت طريقي نحوه وابتسمت له:مرحبا ياعم
"اووو تايهيونغ كيف حالك يابني"
"بخير أخبرني ياعمي ماذا تفعل هل ستترك الحي ؟
"أجل سأسافر لبوسان حيث أبني "
"اها سأشتاق لك كثيرا "
همست بعبوس ليقهقه ووضع الصندوق ثم تقدم نحوي محتظني:حينما تكون مصمم مشهور سأاتي وأخذ توقعيك بتأكيد
"امم لااعرف ان كنت سأجد وقت لك"
قهقه عليه لأحتظنه اكثر ونبست:اهتم بنفسك ياعمي
"وانت تايهيونغ"
"عمي والمنزل ماذا ستفعل به؟
تسائل جيمين لأبتعد عن عمي ورمقته ماان تحدث:لقد بعته لشخصا ماء فلا حاجة لي به فأنا سأستقر عند أبني ولن اعود الى هنا
"أه جيد لكنه لن يأخذ مكانك في قلوبنا"
همست له ليصفع كتفي ونبس:هل تريدني ان أبكي الآن
قهقهت عليه وأعطيت كتبي لجيمين:خذهن معك للمنزل سأساعد العم بحمل أغراضه المتبقيه
"حسننا "
هتف وأخذ الكتاب خاطيا نحو منزلنا لأدخل أنا مع العم تشارل للمنزل رؤيته شبه فارغ مؤلم حقا لقد بكيت هنا كثيرا وضحكت كان يحتظن ايامي السعيدة والسيئه بدأت أحمل الحقائب واخرجها لسيارة أنا لااصدق انه سيغادر لطالما أعتدت حين أبكي ويضيق بي العالم أاتي وأشكي له وكونه كان رجل وحيد كان يستقبلني وينصحني كنت حين أسمع صوت تأوهات خالتي مع جيون أجن وأهرب من المنزل أبكي وااتي لأحظانه هو يعلم انني واقع بعشق أحدهم لكنه لايعلم هويته فأنا لم أطلعه به ولن أفعل ماحييت وضعت آخر صندوق بالسيارة ونفذت التراب من على بنطالي الجلد ثم التفت له أغلق الباب بالمفتاح وقدمه لرجل ثم أقترب مني غالقا صندوق السيارة:أين ستذهب وتتركني وحدي لمن سأشكوا ضيقي ان رحلت
"ياولد انت تعلم اني كبير في السن واحتاج لمن يرعاني لذا يجب أن أكون بجانب ابني ايها الأناني هههه"
أنت تقرأ
HIS LIPS
Romanceتوفيىٰ والديه حينما كنت صغير لذا قامت خالتي بتربيتي مع ابنها الوحيد وماان نضجت وقعت في عشق زوجها وأصبحت مهووساً به فماذا الآن هل أسرقه منها أم لا ؟ "أتذكر ياجيون حينما كنت صغير ماذا قلت؟لقد قلت لك حين أكبر سأكون عشيقك وها أنا كبرت وأتيت لأحقق كلامي"...
