اختلاف في احداث الروايه!

24 4 0
                                    

.......

في ليله كنت قد انتهيت من شتم البطله و البطل الذان كانا بالنسبه لي مبتذلان للغايه

[هما مبتذلين في حبهم و كل شي اصلا🙂💢👍]

ذهبت لفراشي و من ثم استلقيت لأذهب في نومي
و لاكن ما كنت لم اوقن له
هو انني سأستيقض في جسد غير جسدي!

ذهبت لفراشي و من ثم استلقيت لأذهب في نومي و لاكن ما كنت لم اوقن له هو انني سأستيقض في جسد غير جسدي!

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

جسد طفله في سن 4 سنوات
بينما انا التي كنت أبلغ فوق ال19 من عمري

و لم يكن أي جسد حتى!
كان جسد
( سيليسان ) !¡
الشريره.
و التي كنت اشفق على حالها

صحيح اني كنت اصرخ غضبا و اقول في نفسي اني لو كنت مكانها لفعلت و فعلت و فعلت ...

صحيح اني كنت اصرخ غضبا و اقول في نفسي اني لو كنت مكانها لفعلت و فعلت و فعلت

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لاكنني حقا لم اقصد ان اكون في جسدها فعلا !

أمسكت برأسي و قمت بأرجحته يمينا و يسارا معربنة عن عدم استيعابي!
و قلت في نفسي بينما انا في حيره
: لا لا لا لا لا يجب أن أكون هنا حتى!

فعليااا !
حتى انني لا أفهم.
هل يعقل انني متت في فتره نومي؟
ألذلك ذهبت روحي لهذا الجسد؟
و لكن في لحضه استوعبت ما كنت اخمم فيه
أي جسد و بحق الجحيم !
انها روااايه من نسج خياال!
كيف هذا و كيف أن أتفهم الأمر حتى...!!!
كنت في حاله من الهلع فعلا
انا التي قرأت الكثير من روايات التجسيد و ضننت بأنه امر راءع.
استوعبت انه امر فعليا لا يستوعب!
و من ثم اغلقت عيني معربنه عن استياءي
و ضللت فتره افكر في حالي
و فور ذلك
طرق باب الغرفه
تلك الغرفه المهترءه و التي بدت كأنها زنزانه
سريري و الذي كان لونه باهتا
بينما الرفوف كانت مليءه بالغبار
و بروده الغرفه الذي من خلاله عرفت انني في فصل الشتاء
هل هذه غرفه لأميره؟
و ليس أي اميره حتى
انها اميره الامبراطوريه بأكملها!
و لاكن يبدو بأن سوء المعامله كان يحصل منذ الصغر
نضرت لقدمي و التي كانت قدما الشريره
نضرت بشفقه و قد كنت أشعر بالألم على حالها
لاكنني لم يسعني التفكير كثيرا كون الطرقه أصبح أقوى
اتجهت ناحيه الباب و أمسكت بالمقبض رغم انه كان عاليا،
و قمت بفتح الباب
فور ان فتحت الباب استغربت الخادمه التي كانت تطرق
و نضرت لي بكل استغراب كأنها لم تتوقع مني ذلك السلوك
اه ! صحيح انا اميره الان لذا كان علي ان أخبرها بأن تدخل!
تبا لغبااءي
و لكن ملامح الخادمه التي تغيرت فورا الى البروده هي ما اخذت بالي
لما تضع هذا التعبير على وجهها؟
اتريدني ان ألكمها! قلت ذلك في نفسي و ان اشتعل غضبا

ملكيه ألاجينتا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن