قاطن شارع شامبليون بالازاريطة والماذر فيجار وابنتها هدى فتاة احلامه
قاطن شارع شامبليون بالازاريطة بالاسكندرية والزوجة والزوج مثالا الاب والام البديلين له وفتاة احلامه التى وجدها هناك فى جامعة الاسكندرية وفى سوتر
عندما كنت قاطنا مهاجرا هاربا من القاهرة اكتوبر الجيزة للاسكندرية واعمل فى جامعة الاسكندرية فى شارع شامبليون بالازاريطة كنت اسكن فى شارع كله طلبة كنا فى كليات شتى وكانت امامنا عمارة بها اسر وكان فيها رجل وامراته كان الرجل وسيما جدا قارب على الاربعين من عمره اى اصغر منى بعدة اعوام فانا بتول اعزب بالثانية والاربعين ولكن وسامته تعطيه اصغر من سنه فالناظر اليه لا يعطيه اكثر من 25عاما.
وكانت زوجته تفوقه جمالا ودلالا وكانا يجلسان بالبلكونة من الحادية عشرة مساءا وحتى الثانية بعد منتصف الليل.
وفى ليلة ما جلست انا فى بلكونة السكن وكنت اراهما عن قرب واذا بها تطمعه الاكل فى فاهه وهو جالس كشهريار وكانت تلبس روبا ازرق اللون ومن تحته قميص نوم يكشف كل منهما من جسمها اكثر ما يخفى فكانها لا تلبس شيئا لكننى كنت اراها من وجهة نظر ابن يتيم يبحث عن ماذر فيجار او ام بديلة لوالدته المتوفاة الراحلة الالهة الخالدة وهو يرتدى بيجامة لونها لبنى ومصنوعة من الحرير. المهم وانا انظر اليهما اختفت هى وجاءت بفاكهة واخذت تطعمه وانا انظر اليهما واقول فى نفسى ليتنى معهما يعتنيان بى ويرعياننى ويخافان على وينصحاننى ويمنحاننى الامان .
اكل هذا حب !
واخذت كل يوم اراقبهما عن كثب لارى ماذا يفعلان وكنت اتلذذ بالنظر اليهما وهما يجلسان يتمتع كل منهما بالاخر
وفى يوم ما قابلنى زوجها بالشارع وقال لى انت جارنا الشاب اذن كيف حالك يا بني ؟
المهم تعرفنا على بعضنا البعض وقال لى انت بتشتغل فى شؤون طلبة كلية ايه فاخبرته انى اعمل بكلية التجارة
فقال انا خريج نفس الكلية واعمل محاسبا بشركة بترول واحضر الى هنا كل 20 يوما ولاجازة مدتها 5 ايام .
وهنا ادركت بعضا من اسباب ما اراه فى بلكونته من عشق وهيام بينه وبين زوجته. واحيانا كنت ارى ابنتهما العشرينية ايضا
وفى النهاية قال لى لابد ان تاتى لتاخذ الشاى معنا اليوم فقلت له معلهش عندى مراجعة بيانات لشغلي
فاخبرنى انه لابد ان اذهب الى شقته كى يعرفنى على المدام.
المهم اتصل بى الساعة السابعة مساءا وقال لى باكر الجمعة وليس لديك امتحانات لتشرف عليها او تراقبها تعال اسهر معنا .
جهزت نفسى ولبست بدلة كحلى وتحتها قميص سماوى وكرافت ازرق مخطط بابيض وسماوى خطوط خفيفة .
ذهبت ورنيت الجرس فتح لى هو وقال اتفضل ودخلت ووجدتهما فى البلكونة كما كنت اراهما كل يوم هى تلبس قميص نوم وروب لونهما وردى يضفون على جمالها جمالا اخر لانها بيضاء وجسمها وسط ولكن لها خصر نحيل ولها صدر ليس له حل لن استطيع ان اصفه. المهم قد اعجز عن ان استحضر من قاموس اللغة العربية ما يعطي جمالها حقه. ولكنني كما قلت كنت انظر اليها بعين الابن المؤله لوالديه مثل بطليموس الاول سوتر الذي على اسمه الشارع القريب جدا من شارعهم شارع شامبليون. وجمالها بنظري ليس جمال امراة معشوقة يجذبني كعاشق رومانسي او جنسي ولكن جمال ام مؤلهة بديلة او ماذر فيجار يجذبني كابن يتيم متعلق وباحث عن الامان والرعاية والحب الامومي والابوي منها ومن زوجها
رحبت بى وجلست معهم وقال زوجها تحب تجلس هنا ولا بالداخل ؟
قلت هنا افضل
وعرفانى على ابنتهما هدى التى كانت باوائل العشرينات وهى طالبة بكلية الطب جامعة الاسكندرية كانت جميلة وفاتنة وانجذبنا لبعضنا البعض من اول نظرة واول مصافحة
وذهبت هى واحضرت بعض المشروبات كالعصائر وقال لى هو تحب تلعب طاولة ؟
قلت نعم ولكنى لم العبها من مدة طويلة.
احضرت هى الطاولة ولعبنا وغلبته عشرة قال لى انا مانيش قدك يا عم
المهم هى جلست معنا وقالت انت عامل ايه ف مع الطلبة ومشاكلهم في الدراسة انا كنت فى نفس كليتك
فقال زوجها اى مساعدة تحتاجها عن ظروف الكلية كونك لسه جاى جديد وبتشتغل فيها جديد دى زى اختك الكبيرة ما تتكسفش منها وبنتنا اختك الصغيرة
وعلمت انها تحضر درجة الماجستير فى المحاسبة وهنا ادركت انى اريد ان اراها وتعللت ببعض المسائل فقال زوجها: انا مسافر الى عملى باكر وانت البيت بيتك تعال فى اى وقت
اعطتنى تليفونها المحمول علشان اتصل واعرف ان كانت موجودة ولا لا
وتانى يوم اتصلت بها قالت لى اريدك تعال عندى مشكلة وزوجى سافر
ذهبت اليها فوجدتها مريضة وتعاني من الحمى جسمها ساخن جدا وكانت بمفردها وابنتها هدى فى رحلة بالجامعة الى القاهرة فاحضرت سيارة تاكسى الاسكندرية الشهير باللون البرتقالى والاسود وذهبنا الى الدكتور وقال انه مجرد التهاب اللوز
واحضرت لها العلاج وذهبت معها الى شقتها وتركتها ورجعت الى سكنى وكنت اتصل بها لاتاكد انها اخذت الدواء فى ميعاده
وفى يوم وجدتها تتصل بى وتقول لى انها تريد ان تشكرنى لمجهودى معها
قلت لها لا شكر على واجب
وحضر زوجها من السفر واخبرته بما كان وحضر الى سكنى ووجه لى الشكر وبدات اجازة نصف العام وسافرت الى القاهرة للاطمئنان على ممتلكاتى هناك.
وفى يوم رن التليفون الووووووو انت سايبنى ليه و**** واحشنى كان صوتا كله رقة وعذوبة كانى اسمع البلابل تصدح
– اهلا هدى
– انت جاى امتى
– بعد كام يوم
– انت وحشتنى انا هنتظرك بكره على الغداء
– مش هاقدر
– حاول
– اوك ممكن بعد بكرة
– انا هنتظرك انا وماما
وسافرت ونزلت مباشرة اليها ووجدتها تنتظرنى وامها امى الثانية ترحب بى
– انت هتاخد دش الاول ولا هتتغدى
كست حمرة الخجل وجهى كيف اخذ دشا وليس هناك سواى انا وهى وامها فى الشقة ولكن وجدت من امها تساهلا كبيرا معى لانها تشعر بما نما بينى وبين ابنتها هدى من حب كبير.
– انا هروح اخد دش فى شقتى
– لا ما ينفعش انت هتتغدى معايا انا وماما
وقالت امها: على فكرة انت بالنسبة لى اكتر من ابن وصديق اللى عملتو معايا خلانى مش عارفة ارد جميلك ازاى
– انا ما عملتش غير الواجب يا ماما تسمحى لى اقولك ماما نفسى تكونى ام ليا وانتى عارفة انى يتيم ويكون الاستاذ فلان – زوجها – بابا
= طبعا يا حبيبى انت ف مقام بنتى هدى وغالى عندى وعند جوزى زيها تمام
المهم احضرت لى روب دى شامبر بتاع زوجها وقالت اتفضل الحمام جاهز
لم اجد بدا ودخلت الحمام واخذت حمامى وانا خارج من الحمام وجدت هدى ابنتها فى انتظارى
– يلا ع الغداء
– اتفضلى
اخذتنى من يدى واحسست برعشة فى جسدى فاول مرة المس يدها
كانت يدها مختلفة كتلة من العجين شوية مهلبية احس ان فى يدى شئ ولا شئ
واجلستنى بجوارها واخذت تطعمنى بيدها وكان اكلها شهيا – فهى التى طهته لا امها لترينى شطارتها وبراعتها - واكلت كما لم اكل قبل ذلك كانى نازل من جبل
– اكلك طعمه جنان يا هدهد
– انت اللى جنان ومحيرنى
فوجئت بهذه النغمة من هدى على الرغم انى سعدت بسماعها ونظرت نحو امها التى ابتسمت ابتسامة عليمة ازالت احراجى وقلقى
كانت هدى تلبس جيبة ضيقة نوعا ما فوق الركبة ومفتوحة من الخلف لونها اسود وكانت رجليها مثل الشمع ملفوفة جميلة جدا وبلوزة حمراء تظهر معظم صدرها المكتنز الذى يشع جمالا وحلاوة
وانتبهت الى كل ذلك فوجدتنى ارغبها ولكن هناك شئ ما يمنعنى
– اتريد قهوة ام شاى ؟
– لو ممكن عصير
– ها هو العصير اتفضل
انصرفت امها وهى تتبادل النظرات مع ابنتها هدى لتخلى لنا الجو معا.. وجلست هدى بجوارى واحسست بحرارة جسدها والتنورة الضيقة قد تعمدت هى ان ترفعها ووجدت اننى لا استطيع ان اتحكم فى نفسى
بدا زبى فى التعبير عن نفسه نفر شهق تحرك تاوه وهنا وجدتها تضع يدها على رجلى وتقول لى : نفسى ارد لك جميلك اللى عملته مع ماما ف غيابى
– انا لم افعل شيئا
مدت هدى يدها الى خدى وحسست عليه وقالت: ستفعل كل شئ
وجدت يدى تتحرك لا اراديا تلمس يدها ترتجف تحس انها فى المكان الطبيعى
احست بى
– انت مش مستريح تعال ندخل اوضة النوم
سرت خلفها لا اراديا جمالها افقدنى لبى توقف عقلى عن العمل كل جسمى مسخر لغريزتى الملعونة
اجلستنى وجلست على قدماى وزبى خبط فى طيزها من تحت
– اه انت شقى اوى
وحسست عليه وقالت : انتظرنى ثوانى اخلع بس اخرج لما انادى عليك
خرجت وانا بالخارج سمعتها : يلا شرفنى هنا ده يومك عايزاك تغزونى
سمعت الكلمات احسست ان زبى كرجل فقد صوابه فى حرب لا هوادة فيها استجمع كل قواه ووقف منتظرا على شفير البنطال كان زبى انتصر على بنطالى البنطال يكاد يصرخ زبى يغلى يتافف
دخلت عليها . قنديل من نور فى حلة لونها ازرق تظهر اكثر ما تخفى اخذتنى فى حضنها وضعت شفتاى على شفتاها واخذت من رحيق فمها ما استطعت اسحب منها وارد اليها وجسمها كالكهرباء كالسمك غير مستقر فى مكان
خلعت لى بنطالى وقميصى وغيارى الداخلى ونمت على ظهرى وبدات تلحس جسمى كله حتة حتة بهدوء عجيب وانا احس برعشات فى جسمى مسكتها بقوة
– انتى هتموتينى
دفعت زبى بداخل كسها البكر وفضضت بكارتها وانزلت دم عذريتها شهقت انتفضت تحركت حركات لولبية الشمع يذوب فى حضنى وانا ادفع زبى للداخل هى تقبض عليه وتتركه يخرج وهكذا مرات ومرات و احسست انى انتهيت فقلت لها : انا هجيب
– يا حياتى مكان ما يعجبك افعل بى ما تريد
لم احس الا وانا ادفع داخلها كل ما فى جعبتى من المني و نمت بجانبها و نحن نحتضن بعض و نقبل شفاه بعض بكل رومانسيه و عاطفية . و تعددت اللقاءات مع حبيبتى وجيرلفريندى هدى رومانسية وجنسية وعقلية وفكرية وروحية واصبحت تحت رعاية وامان واهتمام امها وابيها واعتبرانى ابنهما واعتبرتهما ابوى ووجدت فيهما الماذر فيجار والفاذر فيجار المثاليين كوالدى الراحلين الالهين و بعد الردود ساحكي لكم المفاجآت التي حصلت بعد ذلك.
YOU ARE READING
قاطن شارع شامبليون بالازاريطة والماذر فيجار وابنتها هدى فتاة احلامه
De Todoقاطن شارع شامبليون بالازاريطة والماذر فيجار وابنتها هدى فتاة احلامه