" هَل تُريدِين أَن أقتُلك بيدِي أَم بِسيْفي "
لَم تَرفَع عَينَيها نَحوه وهي التي مَاكاَنت ترفعهما عنه
ربما هذا الجانب المرعب أعلى بدرجات كبيرة من ما كان يُقال لها ، كانت تُريد إخْباره بأن معانَقة يديه لرقبتِها وهو يخنقها سيكون أكثر من كافٍ ... على...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
Words! !كلمات
نظن أنـنا نكتب الكلمات لكن الكلمات هي من تكتبنا
_____________ قراءة ممتعة _____________
« لـِــيأحْــلامكَـــثيرة لا تَــسعنيوخـيـالأوســـع، لَـــفظتنيالحـــريةفـوقعتأسيرةحـــبكعـــندمــادوتأشــعةوســـامتكمُفجرة شِغاف قلبي .
مَلاذيالآمنالـوَحيد من صِراعاتأفكــــاريهُــــــوبـَـريقعـينيـك، تُـصبــح دقات قلبـيمُتوازنةرَغــمتسارعها و تَـعـتـدلحــرارتيبــــالإرتـفـاع فقط مع سطوةحظُورك.
أريــد أن أعتــرف لك لـــمَرة لا أُحصيهاأننــيغارقة في حُـــبك بَل أتنفسكأعتقنيفحياتي رهن إلتفاتة منك. »
غــــلفت بياكتريس الرسالــة التي كتبتها ودونت على ظــهرها الوقــت و اليــوم الـــذي كـــتبتها به. مـنذ يــوم عـيد ميلادها قبل عشـرة أيـام وهي تكتب رسائل لا ترسلها لساكن قلبها .
جاءت بـصندوق مـن الخشب الأحمر مستطيل الشكل كــان يشغل موضــعا تحــت المـنضدة، يـحتضن عدة رسـائـل بــالفعل.
