هلو شباب قبل لا ابدي خلشوفكم بزونتي شدتسوي اسمها زوي
يله نكمل
_______________________________________
طبت علي امي ولگتني منهاره بچي
گالتلي"سمله بنيتي شبيچ"
گعدت ابچي واشاهگ واناهگ واني اشهگ گعدت اگوللها
"بابا. ميقبل اروح. للعبه. يگول.. مو مال بنات"
گالتلي "هوه لهذا السبب تبچين؟ "
گلتلها"اي ليش تشوفيه تافهه؟ "
گالتلي"طبعا تافهه دروحي"
طلعت من الغرفه واني انهاريت من جديد
ظليت طول الاسبوع مكتئبه وما اكل هواي وصديقتي قررت ما تروح وما تعوفني وحدي وقهرني بس اني قنعتها وهيه اقتنعت وقررت تروح وطول هاي المده امي تحاول بيه وتحاول تخليني اكل زين وانزل واضحك بس اني مطنشتها
لحد ما طفح الكيل وتدخل ابوي وصاحني
وگالي"بنيتي شبيچ هيچ تخبلتي"
گتله "اذا تخبلت فانتو الي خبلتوني"
گال "احترمي نفسچ" بس گالها بالشقه علمود لا اضوج
باوعتله هيچ صفح ورجعت اباوع لأي شي ثاني غير عيونه چان گال "اذا على اللعبه فيله تروحين بس كلشي ولا تزعلين هيچ"
اني انصدمت وباوعت عليه وگعدت اگمز من الفرحه رحت بسته وبست امي ورحت گلت لصديقتي وگعدنه نجهز جنطنه سوه لأن چان باقي 3 ايام على اللعبه فما نلحگ
_______________________________________
youssef's pov
چنت دا اتدرب ونسيت موضوع البنيه كلش ولا جايه على بالي
واني وزيزو گاعدين نتدرب نلعب طوبه ونتشاقه فبوكت الاستراحه رحت گعدت على التلفون واگلب بالانستا
شفت بنيه منزله ستوري وكاتبه اجهز لللعبه
حسيتها مألوفه
هي مطلعه وجهه وكلش حلوه
فردت اتابعها بس گلت لا ليش
وطلعت من الانستا كله
ورجعت صفنت احاول اعرف هاي منو وليش دا احسها هيچ مألوفه بس ابد ما گدرت اعرف عفت الموبايل
ورحت اتشاقه ويه امير وگعدنه نتضارب وكملنه اليوم عادي.
______________________________________
dian's pov
چنت متحمسه للستار وردت اطييييير من الفرحه لأن حرفيا هسه اني بالطياره ويه ريناد گعدنه سوه وعفت اهلي يگعدون وحدهم
وما احچيلكم على الحماس نمنه لعبنه اونو وسمعنه اغاني وتحمسنه وگعدنه نحچي على يوسف وزيدان واخييييرا
وصلنه...تعب...
طبينه للفندق طبعا اني وريناد غرفه واهلها بغرفه واهلي بغرفه هيه طبت گبل نامت اني گعدت كمشت موبايلي وظليت اتأمل صورة يوسف
گمت اعشقه مو بس احبه او مكرشه عليه
خاصتا ورا موقف المحل
وگمت اتعذب داخليا من افكر انو هوه مستحيل يحبني وحيتزوج وحده غيري اكييد
بس بعدني احبه
أنت تقرأ
Stuck in my mind/عالقه في رأسي
Romanceلاعب كرة قدم شاف معجبه. . . . . . . . . . ممكن حبها؟.