First episode 1:

69 4 0
                                    





ان وجود شخص معنا يساندنا يحبنا بعيوبنا هو ما يمنح القوه لاكن ماذا ان كان العكس في هذه الروايه  












______________________





-----&-----

كوريا الجنوبيه

8:15

تتقلب في الفراش بعشوائية والعرق يتصبب من جبينها تتمتم بكلمات غير مفهومة
"امي امييي ارجوكي لاتفعلي لاااا"
صرخت وهي تنهض من الفراش ساعدتها الخادمة في النهوض
"هل انا من فعلت ذالك"
تحدثت واعينها مصوبة على الزاوية المكسرة في الغرفة
"كل شيء سيمضي وستتخطين صدقيني"
تحدثت الخادمة تهدئها فما تمر به ليس قليل
جهزت لها الخادمة الحمام لتساعدها على النهوض و وضعت لها علبة الاسعافات لتضمد يدها المجروحة نزلت بعدما استعدت ارتدت بذلة سوداء وكم لاقت على بشرتها الصفراء الشاحبة وشعرها الذهبي

جلست على الكرسي لتبدأ بتقليب الطعام بشرود هي حقا تعيش وسط تفكيرها
"سيدتي امك على الهاتف"
نبست الخادمة لتعطيها الهاتف
"مرحبا امي "
"اهلا اين كنتي هذه المرة العاشرة وانا اتصل عليكي ولاتردي "
نبست الام لترد عليها بحنق
"كنت نائمة"
"وهل تنامين نومة اهل الضلالة "
تحدثت الاخرى معاتبة
"المهم تعالي للبلد ابن عمتكي سيتزوج وهو يدعوكي"
"حسنا وداعا "
نبست هي لامها لاكن ام قد اغلقت الهاتف بدون سماع رد ابنتها استقامت من مضجعها لتاخذ مفاتيح السيارة وتغادر المنزل
______________________________
10:30بتوقيت كوريا
تنزل من طائرتها التي هبطت لتو خرجت من المطار ويبدا المعجبون بلتقاط الصور بدات تحرك يدها وتلوح لهم وعلى وجهها ابتسامة عريضة

لتركب سيارتها الخاصة من نوع فيراري ردت على المكالمة
"موموني"
تحدثت صديقتها بحماس لترد عليها الاخرى
"اهلا حياتي كيف حالك"
"انا بخير وانتي"
تحدثت الخرى مجيبة على سؤالها
"حياتي بعد نصف ساعة دعينا نلتقي في المقهى المعهود حسنا"
وفقتها الخرى لتغلق الخط وتكمل سيرها لشركتها
__________________________________
20:00بتوقيت إسبانيا
تمشي بفستانها الوردي وكعبها العالي

تتلقى التهاني والمباركات لبلوغها سن 20 بدأ الجميع يغني لها اغنية عيد ميلاد وبعدها بدؤو باعطائها الهدايا كانت كلها جميلة الى هدية والدها والتي كانت عقد ينص على انها ستصبح مديرة شركة المجوهرات ذهبت الى والدها تشد على عناقه وقالت قرب اذنه
"شكرا لك يا اعظم اب"
لينبس بعدما فصل العناق
"بل شكرا لك انتي ياثمرة حبي "
"انتي تستحقين الافضل وانا ساسعى لتنالي الافضل عزيزتي "
ليقبلها على جبينها وينبس بعدما مسح تلك الدموع المتمردة
"لا تبكي اخشى ان تحزن امكي في الماء هم والان اذهبي جهزي اغراضكي ونامي طيارتك على الساعة الخامسة صباحا
ذهبت هي تهرول الى غرفتها وكلها فرح انها ذاهبة لبلد احلامها وسترى مشهورها المفضل من رجال الاعمال
____________________________
ولان لنخرج من المدينة واجوائها لنذهب الى نهاية مدينة سيول حيث الغابات يتمركز ذالك القصر من يراه يقول انه متحف للعصر الفكتوري او انه لعائلة ملكية من الهذا العصر
في تلك الغرفة تجلس تلك الفتاة التي قد فقدت الامل من الحياة حيث اصبحت الجدران اصدقائها والشياطين مؤنسوها
دخلت عليها مراة في عقدها الرابع لتجلس الى جانبها وتردف
"لقد مرى شهرين على زواجك الاتريدين الخروج من هذه الغرفة وراية العالم"
نبست تلك الاربعينية
"لقد فقدت الامل من هذه الدنيا"
نبست الاخرى لتبدأ جواهرها بنزول
"مهما كنت تعيشين يجب عليك التاقلم "
اردفت الاخرى بهدوء
"لقد فقدت امي "
تحدقت الاخرى منفجرة بما داخلها
"ساكون امك "
"لقد تم بيعي من دون اذني وكانني دمية او شي رخيص لقد فقدت حريتي"
"وانا اعدت لكي حريتكي باليوم الذي زوجتك به ابني"
"ابنكي قد اختصبني بوحشية وبرود"
"لقد اخطئ اعلم لاكن من اجلك صديقني"
"كيف بالله كيف من اجلي "
امسكتها لتحضنها تهدئها وتخفف عنها فهذه الفتاة عانت وبكثرة
_____________________________________
نزل ذالك الرباعي كل من سيارته الخاصة ليتوجهو الى غرفة الاجتماع مع مساعديهم نبس الاول
"سيدي المنشودة الثانية يابانية تدير شركة للمستحضرات التجميل عمرها 25 ان ابوها هو هيراي ميكاسا وحسب علمنا فهو من اصدقاء جدكم المتوفي وهو من جعله بهذه الشهرة "
تحدث لينبس الاخر
"جيد جهز لي كل شي غدا سنذهب فلم يبقى وقت كثير "
ليتحدث"
حسنا سيدي
عم صمن صغير ليتحدث المساعد مرة ثانية
"سيدي المنشودة الثالثة اسبانية كورية ستصبح عما قريب مديرة شركة مجوهرات ابوها هو مايكل وهو الذي ساعدناه لينتقم من قاتل زوجته "
" امره سيكون سهلا "
تحدث الاخر ببعض من الخبث ليعاود المساعد التحدث
"المنشودة الرابعة ايطالية عربية مديرة شركة كبيرة لسياحة ان ابوها عامل عادي كاي مواطن لذالك سيكون امرهت صعبا قليلا "
"لاتقلق جاكي لم يخلق بعد شيء صعب علي "
انتهى الاجتماع ليباشر المساعدة جاك بتنظيم امور اسياده لذهاب لاحضار منشوداتهم
________________________________
نزل من سيارته ليتكا عليها جاء السيد ميكاسا لينبس
"اهلا بك سيد يونقي تفضل تفضل"
ابتسم له نصف ابتسامة ليدخل المنزل وينبس
"كما اتصور كنت انت وجدي اعز الاخوياء"
"نعم كنا كذالك"
نبس الخر ليتحدث القابع
"ان جدي هو من كان له فضل كبير في شهرتك هذه"
"نعم لاكن لماذا تسال "
ليتحدث لاخر
"ابنتك هي المنشودة "
حلت على الاخر الصدمة
"للاكن لازالت صغيرة "
تحدث
"انا لااناقشك انا امرك بعد يومين ستاتي معها لكوريا واتمنى ان اراها موافقة "
خرج لاخر من المنزل بل من الدولة كلها
_________________________________
إسبانيا
كان يجلس في المطعم الخاص لرجال الاعمال بكل برود
"جونغكوك"
تخلل لمسمعه صوته
"عمي "
نهض ليتعانقو ويجلسو تحدثو في امور عديدة
"لقد ساعدناك في قتل كاي الذي قتل زوجتك"
تحدث معه ليومئ الاخر قائلا
"وياليتني استطيع رد الجميل لكم "
تحدث ليسبقه لاخر متحدثا
"لقد جاء الوقت المناسب لرد الجميل "
تشكلت على ملامح الاخر ببعض الاستفعام ليبسط الاخر له
"ابنتك "
تحدث
"لا ارجوك الى ابنتي" تحدق الاخر بملل
"لايوجد شي يساوي مافعلناه معك الى بنتك "
"ولا تخاف هي بيد امينة "
اوه نسيت بعد يومين ستاتي معها لكوريا واتمنى ان تكون موافقة "
"وايضا العشاء مدفوع فقط انهيه وذهب " ثم خرج من إسبانيا كاملة ذاهبا لبلده
________________________________
الجزائر
كان يتجول في الارجاء ليدخل المنزل الذي نعته له عمها ليدخله استقباه والدها ببعض من الاستغراب لكونه يتخدث العربية
"لقد جات بدون موعد اعتذر "
تحدث ببراءة
"لا مشكلة ايها الغلام "
تحدث الوالد ليقول
"انني جئت من بلاد بعيدة من اجل بنتك انني اريدها ان تكون زوجتي "
تحدث الاخر
"اسف يابني اذا لم تكن موافقة لن يحدث الزواج "
هنا فقد الاخر اعصابه ليخرج له وثيقة دالة على انه من المافيا
"انني اريد بنتك اما ان أخذها انا ام ياخذها الموت "
ليتحدث لاخر
"انت لست مسلم ولذالك لا استطيع "
ليخرج له بطاقة جنسيته ويعطيها له ليقراها
"ولان هل انت موافق "
لم يجد والدها اي كلمة هو مسلم وخطير ولديه كل ماتحتاجه ابنته لاكن هو لايريد ان يخرب حياتها ليتحدث
"لست انت الوحيد الذي يريد الزواج بها "
صمت ليعاود التحدث
"يوجد انت ويوجد ابن عمتها ساسالها واخبرك اترك لي رقم هاتفك "
فعل الاخر مثلما طلب هو بالاخير لايحبها انها فقط قوانين وعادات يتبعها عائلتهم
_______________________
كوريا
يجلسون مع امهم على طاولة العشاء لتتحدث امهم
"كيف يسير البحث"
جونغكوك"لقد تم بعد يومين سياتون لاتقلقي"
لام
"جيد جدا "
جيمين
"الم تخرج من الغرفة بعد"
لتجيبه
"لقد خرجت وهي الان في الحديقة مع الزهور انها تعشقهم "
نهض بعدما استاذن من امه ليذهب اليها
رآها تمسك الورود الحمراء والصفراء بكل انواعها تضحك وكم راقت له ضحكتها نضر الى الحراس الذين عينهم ليراقبوها كانو يضحكون معها مستلطيفيها نضر لهم بحده ليذهبو من الحديقة , تحدث
"هل الوردة تمسك الورود"
لتجيبه
"ان هذه الوردة ذابلة لقد قامو بقطعها"
ليتحدث
"اخبريني من ساجعله يتمنى الموت"
"انت تعرفه جيدا "
"داليا ارجوك"
تخطته لتدخل الى القصر وتجلس الى الطاولة وتبدا بالاكل
انتى الجميع من العشاء ليذهب كل منهم الى غرفته لراحة
________________________
هااااي اول رواية لي اتمنى تحبوها
رايكم ببارت
يونقي
جيمين
تاي
كوو
داليا
غيلا
ارورا
مومو
باي بتمنى تبقو بخيير

The Glitch حيث تعيش القصص. اكتشف الآن