「Welcome To
A Novel Miracles」☆فَـضلًا تَجـاهـَلوا الأَخـطَاء الإِمـلَائـية☆
●○●○●○●○●○●○●●○●○●○●○●○●○●
السّاعة السَادسة والنِصف صبَاحـًا وقَد بَدات أشِـعة الشَمس تدَاعب وجـه بَـطلتنَا وتُـجبرهـَا عَلى الإستيقَاظ فبَدأت تَـستيقظُ بالفِـعل، فتَـحت عَـينيهَا وظَلت تُـناظِر السّـقف بِـشرود وبدَأت ذَاكرتُها تَـسترجِع مَا دَار مِن حديثٍ بيـنهَا وبَـين تَـايهـِيونغ لتَـتنهد بِـتعب.
"مَاذا أفـعَل يَا إلاهي؟ أخافُ بالفِعل مِن أن تَـتوتر عِـلاقتُنا إن رفَضته هُـو الشَـخص الوحِـيد الذِي يَـهتمُ لأمرِي مِن بعد أمِي وأبي، ولكِـنني لَا أحِـبه إلاَ حُـبًا إخـويًا فَقط.." تَـتحدَث مع نَـفسِها وتَبحث عَر حل لهـذِه المُـشكلة
"سَـأرفضُه هـذَا مَا يَـجب عليّ فِعله لَن أجعلَه يَـتعلَق بأوهـَام لَـيست حَقيـقية ولَن تَـحدُث، ثُم إنّـني لَا أعتَـقد أنِّي سَأرفض الزَواج مِن جُـونغُـكوك إنّـه يَـبدو لَـطيفًا وإنـسانٌ وقُـور." حَـسمَت أمرهـَا لِـتنهَض مِن السَـرير لتُـجهز نَـفسها ولكن قطَع عَـليها فِـعل ذَلك إتصَال ورَد مِن هـَاتفها وكَان المُتصل هو خَـطيبُها.
"لمَاذا يَـتصِل بِي هَل هُناك شَيء؟" سَألت نَـفسها بتعجُب لتُـمسكَ الهَاتف وتُـجيب "مَـرحبًا.." بِـصوتٍ مُـنخفضٍ قَليلًا هِي أجَابت
"صَـباح الخَـير ڤِـيولَا." ألقَى عَلـيها تَـحية الصبَاح بِـصوتٍ هـَادئ وعَـميق
"صَـباح الخَـير لَك أيـضًا" رَدت التحِـية ثُـم سَألت بهـدوء مُستفسِـرة عَن سَبب الإتصَال: "هـَل حَـدث شَيء؟"
"لَا لَـيس هـنَاك شيء، أردتُ الإطمِـئنَان عَليكِ ومعرِفـة رأيكِ فِي يَـوم الأمـس فَقط." تحدَث بهدوء واعتيادِيـة يُـجيب التِي كَانت تَـشعر بالتفَاجُئ أهو هاتَفها لِـيسألها عَن رأيها فِي يَـوم أمس
YOU ARE READING
المُــعجِـزات
Fanfiction"أجَـل يَا جَدتِي سَـانتقَم لوَالداي عَن قَريب" "نَـحن نَـود طَلب ابنَـتكم ڤِـيولَا لِـحفـيدي جُـونغكُوك" "ألَم يَـأتو لِأجلي أنا مَاذا حَدث؟" "ڤِـيولَا أنَا أحـبكِ لَن أسمَـح لَه بِأخذكِ منِي!" "لَم تَـكوني سِوى جُزء مِن انتِـقامِي يَا ڤِيـولاَ، فَ...