23-22-24

6 1 0
                                    


تستمر بعبور كل محطاتي
مهما حاولتُ سجنها
بطريقة ما تغلي  فتهيج وتبعثرني.

هي كل ما يؤذيني ويشرِّد عقلي
عن واقع لا أعلم أي شخصية ألعب اليوم به؟

تدفعني للجنون
أهي رثاء نفسي ورجاء غيري؟
أم ثورة على الكل لا تمسُّ غير حِبري.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 23 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

الدليل. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن