-"احزر مذا وقع في مثل هذا اليوم قبل ستة عشر سنة أخي العزيز"التفت لها المعني بالسؤال يعطيها اهتمامه مدعيا التفكير
- "اممم مذا حدث أختي العزيزة"
- "هل حقا لا تعلم ام انك تدعي ذلك ككل عام؟"عقد تايهيونغ بين حاجبيه مستنكرا كلام أخته
- "أنا حقا لا أعلم هل هو عيد ما أو ما شابه؟
ذاكرتي تخونني هذه الأيام أنت تعلمين الكبر في السن لا يرحم مع الوقت يصبح تذكر التواريخ و المناسبات أكثر صعوبة"
- "كفاك ثرثرة و تحجج أنت في عشرينياتك عن أي كبر في السن تتحدث؟
انه عيد ميلادي أيها التافه كيف أمكنك نسيانه"لم يستطع تايهيونغ كتمان نفسه و ضحك على تذمر أخته اللطيف هو دائما يدعي نسيان يوم ميلادها فقط ليرى غضبها و تعابيرها اللطيفة هي لا تنفعل بسرعة و هادئة معظم الوقت لذا هو يضطر لاستفزازها ليرى هذا الجانب منها
- "ما المميز اذا لتقومي بهذه الجلبة من يراكي سيعتقد أنه يوم ميلادي أنا "
-" لمذا تفعل هذا بي كل مرة اعتقدت انك نضجت بالفعل على هذه المقالب انا لا أحبها "شعر تايهيونغ بتأنيب ضميره لاحزانها فاقترب منها فورا ليضمها لصدره ثم أبعدها قليلا ليمسك وجنتيها اللتان أصابهما احمرار طفيف بسبب الغضب بين كفيه يدلل معالم وجهها بالقبل الخفيفة قبلة هنا و قبلة هناك هذه طريقة تايهيونغ في الاعتذار و سامونيا تتمنى دائما أن يخطئ تايهيونغ في حقها ليعتذر منها بهذه الطريقة
- "و أنا ضننت انكي نضجتي بالفعل لتنطلي عليك مقالبي لمذا قد تعتقدين و لو لوهلة أنني سوف انسى اليوم اللذي وهبت فيه بأغلى هدية بالكون،سامونيا."
- "أنا احبك أخي"
- "و أنا أحبك أكثر غاليتي"
أنت تقرأ
المَاهِن |tk
Fanfiction" ما عاد يملي رأسي خمرٌ تايهيونغ، صُبّ علي جمالك حتى يمتلي رأسي" فتح تايهيونغ عينه بصدمة ثم أمسك يد الامبراطور يحاول ابعادها عندما استفاق من ما هو فيه و بدأ يدخله الادراك لوضعه مع الامبراطور و أن الأمور قد تتخد منحى أخر بينهما تايهيونغ سيفضل الموت ق...