"part 03
_________________________
____________
____
__
-اشرقت الشمس تضيأ العالم بنورها اللامع.... و لكن نورها لم يكشف سوى عن الحطام المتكدس فوق بعضه البعض بهذه المدينة....البنايات مدمرة الشوارع في حالة يرثى لها ... و في احد هذه المباني.... يختبأ رمز الانتصار... البطل رقم اثنان.... ديناميت
ينتظر اشارة من احد الابطال المحترفين معه ليلقو القبض على بعض الاشرار الذين يطاردونهم منذ مدة و الذين خربو هذه المدينة الجميلة
"انطلق ديناميت"
هاهي الاشارة لينطلق بسرعة محدثا صوتا لانفجارات قوية ليخرج من مخبئه و يركل ذلك الشرير بقوة على وجهه لدرجة انه فقط احدى اسنانه...
نهض الشرير بسرعة مستخدما قدرته في نفث سم ينتشر بالهواء بسرعة... و الذي ان استنثقه احد سيصاب في رأتيه و يموت خلال دقيقة
ابتسم بعدما غطى الدخان السام المكان بكثافة... لكنه صدم حين رأى البطل الغاضب يضع قناعا يمنع السم من الفتك به
"هذا مستحيل... انصت يا هذا لدي رهائن كثير باشارة مني فقط سيموتون جميعا... و اين المال الذي طلبته ها؟"
تكلم بسرعة بينما يخرج مسدسين من جيبه و صوبهما نحو البطل الاشقر... و بسرعة البرق... اكرر بسرعة البرق....سقط الشرير ارضا بسبب انفجار هائل دوى في المكان و جعل الابنية تهتز
امسكه ديناميت من ملابسه وجره بعيدا عن ذلك الدخان... اتصل بالشرطة يعطيهم اشارة بانه نجح في المهمة
لم تستغرق الشرطة وقتا طويلا للقدوم و اعتقال ذلك المجرم بعد ان اخذو احتياطات كي لا يتأثرو بميزته القاتلة
"احسنت عملا ايها البطل المتفجر... بسبب تعاونك هذه المرة استطعنا انقاذ الرهائن العشرة" قال الشرطي بجدية بينما يعدل قبعته الزرقاء... ثم واصل حديثه " يبدو انهم كانو يخططون لاخذ جزية ضخمة مقابل اطلاق سراح الرهائن "
فجأة وضع احدهم ذراعه على كتف باكوغو... انه البطل ريد ريوت.... "ااه لقد انتهت المهمة اخيرا... كان اسبوعا متعبا... يبدو انهم لجأو الى اخذ رهائن بعد ان دمرنا خطتهم بزرع قنابل تحت هذه المدينة"
برز عرق على جبين البطل الشائك ليصرخ به " ابعد يدك اللعينة عني حالا و الا كسرتها لك " قال بتوعد ليبعد كريشيما ذراعه بابتسامة متوترة
"حسنا حسنا.... و اخيرا سنرتاح قليلا.... ساعودللمنزل لمينا و الاولاد" قال كريشيما سعيدا و الزهور تتطاير حوله
أنت تقرأ
the son of explosions hero
Romanceالبطل الثاني الملقب ب dynamite ....يواجه مشاكل في تربية ابنه ذو الاربع سنوات بعد وفاة زوجته .....ليقابل معملة ابنه في الحضانة ....لتبدأ سلسلة من الاحداث المشوقة و اللطيف......تابعوا الاحداث لتعرفوا التفاصيل ('∩。• ᵕ •。∩')