⛔️احدات هده الرواية لا تصل اية صلة للواقع⛔️تعليقك أهم من تصويتك 🦋 🌟
بسم الله
لنبدأ
♤♤__________________♤♤
تستيقظ تلك النائمة بعمق على صوت المنبه المزعج الذي رنّ مرات عديدة دون توقف
، تفتح عينيها الدابلتين ببطئ لكي تعتاد على أشعة الشمس الساطعة
من النافذه العملاقة المطلة على الحديقة الشاسعةالمليئة بالورود من الأشكال و الأنواع الموجودة في
غرفتهاأخذت تزيح الغطاء الكريمي اللون و وضعته على السرير الكبير بنفس لون الغطاء
نهضت ببطئ نحو الحمام لتأخذ حماما منعشا
ذهبت نحو خزانتها تأخد ما سيستر جسدها بدون أن تكترث لما تأخذه.
دخلت الحمام الانيق المتوسط الحجم
استحمت بسرعة و اخدت تنشف خصيلاتها الناعم الطويلة بعد ارتدائها لما سيسترها .نزلت في سلّم ذلك القصر المهيب و عيناها
على تلك الطاولة الممتلئة بما تشتهي الأنفس .فجأة يضهر جسم ضخم بهالة عضيمة يرتدي بدلة
سوداء اسود من سواد الظلام شعره مسرح بعناية و مثالية أخد ينزل في تلك السلالم و منظره يخطف الأنفاس .حركت تلك القابعة في الطاولة عينيها نحو من تعرف هويته كأنه ليس أبوها أرجعت عسليتها نحو الصحن تنتظر جلوسه .
لحظات حتى اخد مقعده المقابل لها في تلك المائدة الطويلة ، لم ينظر لها أو حتى عناء أن يفشي تحية الصباح ،
جلس بجمود يأكل من صحنه فأردفت
ملطفة الجو :" صباح الخير "
و كما المتوقع ، لا رد ، حياتها تسير على هذا المجرى منذ فتحها لعينيعا ،لهذا العالم الموحش ، تحسّ بنفسها كأنها تعيش مع جماد أو ربوت يلبي احتياجاتها
أكمل القابع قبالتها طعامه كأنه لم يسمع شيءً ،
الكل الان في حيرة ما الذي جرى حتى تكون هده الأجواء هكذا...انتهى كل واحد على حدة من طعامه أبُ جولين..
أقصد جيون أخد طريقه نحو مخرج القصر
تاركا كل شيءٍ ورائه إلى العملو تلك الفتاة رسمت طريقها إلى جامعتها ، ذلك هو أوّل يوم لها ، و بسبب دخولها المبكّر للروضة ، فلقد اقتربت على اكمال الثامنة عشر سنة ،

أنت تقرأ
J.Jk/my danghter
Acciónو هل لبنت خلقت بين عائلة مفككة على يد و قدر الإله أن يكون لها ذنب فيما يحصل لها ، حيث لديها واحد في هذه الدنيا ، و ذلك الواحد لم ترى معه خيرا كالآخرين ، ففي فطرة الإنسان ، يحتاج للآخر لأنه ليس كاملا ، بدءاً من " الـعـائـلــة " و من ثم الأصدقاء و م...