حينما يحاسبنا على الذنب أهل الذنب أنفسهم! قد كان يطمح في حياة هادئة، شاب اقتحم الحياة لها فلم يجد نفسه إلا معها لا يعرف أين الطريق و أصبح لا يردد سوى: تائه شاب غريب دمره حياة فتاة بريئة
رواية عراقية واقعية
ولكَنني أريدكَ مهما كثرت حَولي الإختياراتَ من بين كل الوجوه أريدُ ان أرى وجهك انتَ ومنُ بين كلَ الأصوات لا يَستهويني الكلام إلا من فمكَ انتَ وأظنُ ان رغبتَي، في وجودك لنً تتغير ابداً بكَ، أجدُ السلامَ والراحةَ التي أبحثُ عنهاَ ............................................................. هوَ:
لقد كان گل شي غريب رأيتكِ صدفهً ف عشقتگِ عشق المجانين بالرغم من انها مجنونه لكن غيرت شاب كان قاسياً وتعلقت بها
وما ذنب الحب ، عندما يقع بين إمراة عنيدة ورجل ذو كبرياء +
_حطيت ايدي ؏ كتفة وباوعت لورة شفت وليد شافانه غمضت عيوني جان المكان الي واكفين بي اضلم واحس ماكو احد يشوف غير وليد جاي ينتبه احس شعور ما اريد ابتعد عنه استوعبت نفسي شكاعد اسوي يمه وخرت عنة بهدو
_شبيج؟
_بتوتر لل لا مو خاف احد يشوف ما اريد احد ينتبه
_محد يشوف اصلا
_اتلبكت بالحجي اي اني اروحح اشوف امي وانته اذا تريد تروح روح
