حـــيـ ـاتـ ــي بعـــد أن دخـلــت عـلـيـهـ ـا سافِـ ــلـه

29

فتحت مينا الفيديو

و جلست تشاهده

مينا بأستغراب : لماذا غمز لهم

كانت تشاهد الفيديو حتى اتت اللقطه التي ستعرف فيها كل شي

مينا بصدمه : كيف كيف كيف ؟؟؟

عادت اللقطه مره اخرى

مينا : إذا كان يمثل و كانو مخططين لكي اذهب

ثم اكملت الفيديو و بدئت عينها تدمع على الكلام الذي سمعته

مينا : إذا هانا لم تقل شي و كل شي كااان مخطط له حقا أنهم اصدقاء سوء لا اصدق
(صرخت آخر كلامها )

كانت تبكي بشده و تشاهد الفيديو

مينا وهي تبكي : ما هذا ايضااا

فتحت صفحة التسجيل و اشغلت الصوت و بدئت بالإستماع وهي تبكي

.
.
.
.
.
.
.
.
.

بعد أن انتهت التسجيل

مينا ببكاء : حقا لا اصدق حقاااا هئ هئ

مينا : كيف يقولون هكذا كييييييف

كانت تصرخ و تبكي و تكسر أي شي امامها

حتى أتو لكسي و يانغ و جك

جك : مينا مييينا توقفي

ذهب لها يانغ و امسكها و هي كانت تبكي و تحاول أن تفلت يد إبيها منها

يانغ : مينا عزيزتي قولي لي مابك

مينا ببكاء : اتركني اتركووني لا أريد التحدث مع احد منكم اتركوووني

لكسي : اتركها يانغ

تركها يانغ و مينا خرجت من الغرفة و نزلت للاسفل وهي تبكي و عندما نزلت رأت دوكيوم مع جين و جمين

توجهت له مينا وهي تقول

مينا بصراخ و بكاء و غضب : ايها الوغد أيهما الحقير ايها المتعجرف كيف تتجرؤون أن تقولون هكذاااا

كانت تريد ضربه إلى أن جين اوقفها

جين : مينا اهدئي

مينا ببكاء : اتركنيي هئ هئ لما .. لمااا يفعلون هكذا

حملها جين و توجه بها لغرفتها و هي كانت تحاول أن تنزل