{أحببت مغتصبي دون علم}

🌟البارت الثاني🌟 والده متوفي

يجلس في مكتبه بملل لقد انهي عمله ولا يوجد شئ لفعله وابتسم بخبث حين تذكر الموظفه الجديده

جيمين: سنبدأ ايتها الصغيره
وامسك بين يداه الهاتف الخاص بمكتبه وضغط علي بعض الارقام في انتظار ان تجيب وكان يتمني ان لا تجيب علي الهاتف لتتعاقب مثل الذين قبلها لكن خاب ظنه عندما اتاه الرد

تحدث بنبره بارده: اريدك خلال دقيقه تكوني امامي

اجابت من الجهه الاخر بهدوء: حسناً سيد بارك

اغلق الهاتف وجلس ينتظرها وينظر في الساعه التي تلتف حول يده ويحسب كل ثانيه تمر

سمع طرقات وسمح لها بالدخول
انحنت وهي تحمل بين يداها طفلها جون

جيمين(ببرود): احضري ملف شركة j.k من المخزن القديم

اسمك(باحترام): اين مكانه

جيمين(بغضب): هذا ليس عملي اذهبي وخلال خمس دقائق يكون الملف امامي

اسمك(بتوتر): اعتذر سيد بارك حسناً
وغادرت وهي تلعنه بغضب

اسمك: كيف سأجده وانا لا اعلم اين هذا المكان

pov you:
توجهت لموظف في الشركه وسألته عن هذا المكان ودلني عليه
.
.
دخلت بهدوء وانا احمل جون بين يدي
كانت الاضاءه جميعها مغلقه
لعنة هذا المتعجرف لماذا يخبرني وانا لا اعلم شئ

اضاءت اضاءت هاتفي ابحث عن مكان اشعال الاضاءه ووجدته كان بجوار الباب

اضاء المكان كان كبيراً جداً لكنه مثل المكتبه المهجوره
ابتلعت ما في حلقي بتوتر لانني اخاف هذه الاماكن
واتجهت لاول الرفوف ابحث عن الملف

وفجأه سمعت صوت ملفات سقطت في الناحيه الاخره من المخزن
شعرت بخوف شديد واحتضنت جون وذهبت بخطوات خائفه لاري ماذا هناك
وكانت صدمه لي عندما لم ارى اي شخص وكانت الملفات مرميه علي ارضية المخزن

حاولت ان اتجاهل الامر لكن الامر تكرر في الجزء الذي كنت فيه منذ قليل

صرخت بخوف وصراخي جعل جون يستيقظ ويبكي
حاولت تهدأته واخذت خطواتي وغادرت سريعا

اتجهت لمكتب ذالك المتعجرف بتوتر وطرقت بخوف سمح لي بالدخول

تقدمت ووقفت امامه وقبل ان اتكلم آتاني صوته المخيف