-مراقب من خلف باب غرفه المشفى يبتسم بمكر مصورا بكاميرا هاتفه .
مسرعا للخارج قبل أن يراه أى احد .......
-"ماذااا تقول"؟؟؟ صرخ يون كى ملقيا كأسه على الأرض.
-"أجل سيدى صورتهما لك" تحدث الاخر يريه الهاتف.
-الذى امسكه يون كى مرتجفا بعروق بارزه .
-"سحقا سحقا لم يستسلم هذا الوغد طوال هذه السنوات لم يستسلم إنه عنيد"!!!
-"سأقضى عليك أيها الفتى لا عليكما لن أجعلكما تنعمان بسعاده كونكما معا كثيرا"
تحدث يون كى يبتسم بجنون.
.........
-"أخى هل ماما و بابا سيتذكرانى "؟؟
-تسأل كوكو نائم فى عناق أخيه على فراش المشفى.
-"أجل صغيرى لن يظنان أننى مجنون اخيرا
لقد تركتهم فى مدينتا؛ و أتيت لهنا بحثا عن ثأرى لم ينسوك كوكو لكنهما تعبا من إحساس العجز و الندم"-"أتدرى لقد صرخا في كثيرا أنه على أن أستمر و أتوقف "
-"لكنى لم أستطع تركك لم أستطع "تحدث جين شادا على عناق أخيه .-"شكرا لك لعدم تركى"
"عفوا طفلى"
......-متكأا بضعف على جسد اخيه يسندان بعضهما جنغكوك يسير ساندا أخيه الأكبر يتحدثان سويا بسعاده.
لكن...-"اااااااع "
يصرخ كلاهما فجأه ثم سواد حل ساقطان على الأرض !-"حمقى حصلت على كلاكما من كان عبدى و من كان سيدمرنى"
- تحدث يون كى ينظر لمن هما مقيدان بالمقعد بجوار بعضهما متألمان
و مغشى عليهما !-ليحمل دلو ماء كبير يسكبه على وجههما.
-"ااع"!!!
- صرخا معا بفزع يفتحا عينيهما يرمشان لا يعرفان أين هما؟؟
- حتى وقعت عينهما على هذا الوغد جالسا أمامهما على المقعد يشرب سيجارته يبتسم بمكر.
-"يون كى" تحدث جنغكوك بعروق بارزه غاضب سيجن.
-و جين يحاول التحرر من هذه القيود و التحرك منها.
-"أنت اتيت للموت بقدميك سأريك ماذا أنا فاعل بك ايها الكاذب السارق"؟؟
-"ااااع*!!
-صرخ جين عندما أحرق يون كى السيجارة فى عنقه.
-"أخى *
-*أيها الحقير اترك أخى اتركه هياااااااا*!!
-صرخ جنغكوك صارخا يريد التحرر من هذه القيود و الذهاب لأخيه.
-"تششه لقد كنت أفضل عبيدى يؤسفنى أنه سأتخلص منك بسرعه"
- تحدث يون كى ملتفا لجنغكوك يبتسم له بجنون.
"-أخى ابتعد عنه هل تفهم ابتعد ليس لك دخل به ابتعد"
صرخ جين بفزع-ماذا أفعل همم من أقتل أولا المحقق أم العبد اختيار صعب أم اقتلكما معا كى لا تشتقا لبعضكما "؟؟
-تحدث مخرجا مسدسان رافعا إياهما على وجه كل واحد منهما.
-"أجل هكذا ليس لدى وقت لهذه الترهات لدى أموال أجنيها و صفقات أقوم بها تحدث يون كى بجنون
ليضغط
على
الزناد
و لكن ....-صوت ضحكات انتشرت ليتعجب يون كى ناظرا لجين الذى يضحك بجنون.
-"أنت لا تعلم جيدا من أكون"؟؟
- تحدث جين من بين ضحكاته.
-" لا تعلم من أنا لا تفهم اى شىء أتظن أنهم استعدونى صدفه"!!
-"أن وجودى هنا صدفه "
-"أنه انتصرت و ستظل دائما على عرشك ها
تشه أحمق بينما نحن نتحدث هناك ثلاث صفقات لك تدمر"-"اوو اجب على الهاتف "
-تحدث جين يضحك بجنون عندما رن هاتف يون كى ليسرع لإجابته صارخا بصدمه.
-"ماذااا
أنت"؟؟- صرخ يون كى ممسكا جين من لياقته بمسدس يوجه لرأسه و جنغكوك صارخا بجواره.
-ابتسم جين ساخرا واضعا قدم على قدم
-"أتظن أنه فقط كنت أبحث عن أخى أو عن jk"
-*لم يكن هذا سوى جزئا من خطتى
كانت مهمتى القضاء عليك و بالفعل حلت نهياتك عزيزى لم أخذ لقب أفضل محقق بلا فائده"؟؟
-"الم تعلم بأنه لا يوجد مكان و إلا به مرتشون و خائنون حتى بينك يون كى "؟؟
-تحدث جين تزامنا مع دخول الشرطه.
-"هذه المره لن تنفع واسطتك صارت رأى عام عزيزى"
- تحدث جين يضحك بجنون و أخيه ينظر له بصدمه
-و يون كى صارخا بين أذرع الشرطه متوعدا قاسما أنه سيريهم سيتحرر.
.....-"ماذا الان"؟
-"للمنزل
لماما و بابا*-"لحياتنا الجديده "تحدث جين ممسكا بيد أخيه جارا حقائبهما
لحياه جديدهبعيدا عن الجرائم و المصائب و كل شىء.
بدايه لهما.
لكوكو و جين...
........النهايه.....
انتهييييييت
من روايه محببه لى اتمنى أن تكون اعجبتكم ككل اخبرونى بارائكم
و لها جزء اضافى أن شاء الله
....
باى باى
أنت تقرأ
أخى عدوى
Teen Fictionصغيران و اخوان طفلان كان كل شىء لحياه بعضهما لكن فى يوم تملؤه الغيوم يختطف الاخ الأصغر أثناء لعبهما معا و يبدأ كل شىء بالتحطم فماذا سيحدث و ماذا يخفى المستقبل لهما اخويه لا تمت للواقع بصله الصور مقتبسه صاحبه الفكره user58835769@