السلام عليكمهلا يا لحلوين هدا اول بارت من رواية اليديدة اتمنى انها تنال اعجابكم و بليز علقولي بين فقرات عشان احب اعرف ارائكم فاحدات الرويات و قراة ممتعة لنبدأ على بركة الله .
🍅🌻🍅🌻🍅🌻🍅🌻🍅🌻🍅
في مدينة طوكيو حيت تجمع حشد كبير من ناس ربما الالاف او المئات من الحشد جميعهم اتو لحضور حفل موسيقي ظخم لنجمتهم المحبوبة ، طلما انتظرو اقامة هدا الحفل بعد غياب طويل .
تصعد على المنصة فتاة بشعرها الاسود القصير و ملابس سوداء و تتقدم و تقترب من زاوية الوسطية التي وضع عليها مايكرفون خاص بها ، و تحت هتفات الجمهورها و تصفيقهم اخدت المايك و صرخت بأعلى صوتها " لقد عدت و بشراسة هده المرة " .
سفق جمهرها و هتفات المعجبين تعلو اكتر فاكتر حتى ان اغلبهم كان يرميها بزهور و رسائل معبرين لها عن مدا حبهم لها .
_______________________________
يجلس في بيته الصغير على اريكة قديمة يضع في فمه سجارة و يحاول توليع قداحته التي على ما يبدو انه قد انتها منها السائل الغازي ، وضع قداحته جانبا بعد كل محولات الفاشلة في تشغيلها ، اخد الرموت يقلب بين ادعات التلفزيونية ، فجأة ، ظهر امامه برنامج تلفزيوني ينقلون بتا مباشرا لحفل موسيقي و كان اسم البرنامج ( the stars) ليظهر مديع البرنامج يتحدت بصوته الحماسي ليقدم المغني الدي سييحيي الحفل : لقد عاشت المعنات واجهت صعاب و تحديات عاشت و داقت عداب الما في فترت الماضية من مجرم لا يرحم و غابت عنا لمدة طويلة ولكن رغم كل هدا فهي ابدلت كل جهدها لتعود لساحة الفنية مجددا و تواجه الصعاب و تنسى الم و مأساة و تعود لجمهورها المحب رحبو معي بمحبوبة الجماهير الجميلة هينااااااااااتااا هيوووووووغاااااااا .
صدم كتيرا مما سمعه و زجاجة البير التي كان على وشك ان يرتشف منها و قترب من التلفاز بغضب ليتأكد ان كان ما سمعه لتو حقيقي ، ولكن ظهور الفتاة على خشبة المسرح الجعل نرانه تشتعل و رتعش جسده من كم الغضب الدي ركبه .
نظر لها بعيون شر كلها حقد ، انها مستفزة ، تقتله باستفزازها له بعد كل هدا تجرئة مجدادا و تطاولت عليه .
لكم تلفاز لكمة قوتة جعلت من شاشة تنكسر و تطايرت اشلاء زجاجها في كل مكان ، سحب يده من داخل جهازه محطم نهظ من مكانه ببغظ و يده تنزف على ارض دم الغضب ، توجه نحو الباب اخد جاكيت و سحب باب بيته بقوة بعد ان خرج منه و اخد طريقه خارج العمارته التي تتواجد في اخطر حي في طوكيو .
دخل الي ماركت الحي بغضب و قال : اعطني قداحة بسرعة .
العميل الدي يشتغل في المارك : حاظر ؛ سلمع القداحة و بدأ اخر في تشغيلها ليشعل سجارته ، و لاحظ العامل يده الجريحة وقال بتوتر : اتو سيدي ان يدك تنزف هل تريد ان اضمضها لك .
YOU ARE READING
مجنون بها
Fanfictionلن اسمح ولو لنظرة خاطفة من احد غيري ، لن اسمح لصتك ان يسمعه احد غيري ، لن اسمح بان يلمسك غيري ، ان لم تكوني لي و كما اريد لن تكول لاحد غيري . الرواية هدي لمحبين كوبل ( ساسوهينا ) . هي رواية ضرامية و سوداوية في نفس الوقت . اتمنى تنال اعجابكم