الفصل السادس

302 16 2
                                    









سرعان ما إستوعبت نفسها لتدفعه عنها بقوة لاحظ السيد جيون ذلك ليعطي نظرة حادّة لإبنه حمل جونغكوك  زوجته بين يديه بإبتسامة مزيفة بينما يعتصر خصرها بقوة شعرت بحاجة للإستفراغ وقد أعلن نامجون إنتهاء الحفل لينصرف الجميع
أحكم إغلاق الباب

جونغكوك: كيف تتجرّئين على فصل القبلة ودفعي أمام الجميع

صفعها على وجهها بقوة
               
جونغكوك : تكلمي واللعنة

مايا : لا رد منها

ركضت بإتجاه المرحاض لتستفرغ وحالما خرجت شعرت بأحد يمسكها بقوة من شعرها تكاد تقسم أنّ شعرها سيقتلع

جونغكوك : لا تتصنعي عزيزتي ستتلقين عقابك

مايا  بألم: أرجوك أتركني

جرّدها من ملابسها ليربط يداها بالسرير تحت لعنها المستمر له

سماع صراخها الممزوج ببكائها وهو يعتليها قبلاته القذرة على عنقها  لها بنفاذ صبر وهو ينوي إخراسها بقبلة عنيفة جعل الأمر ممتع بالنسبة له دمر لها جسدها بإبتسامة تعلو شفتاه أسنانه مزقت جلد بطنها الذي كتبت عليه أحرف إسمه

جونغكوك : أنظري صغيرتي أريد أن أتفق معكِ

بينما ينظر لها بتخذر وشهوة كبيرة
أومأت له بينما يدعك قضيبه بأواخر الانوثتها  الذي بدأ بالنزيف لم تكن تعي ماللذي يحصل وأومأت له

إرتدى بنطاله بعد عدّة جولات من الممارسة مع زوجته المثيرة أو لنقل أنه يعتبرها عاهرته الشخصية  لحسن حظه أنّ الغرفة عازلة للصوت قهقه بخبث بعدما رآها تصرخ بألم وتحاول سحب ملابسها

جونغكوك : فكري بما تكلمناه جيدا عزيزتي

أطفأ الأنوار لتصرخ بقوة تحت خوفها وألمها لكن لم يسمعها أحد ~

في صباح اليوم الموالي:

فتح باب غرفتها غضب عندما لم يجدها تتوسط السرير

جونغكوك بغضب: مايا اللعنة اين هذه الغبية

إقترب أكثر من السرير ليلاحظ بقع دم حمراء تتبعها ليوسع مقلتاه من المنظر الذي رآه
صغيرته ملقاة على الأرض الباردة في العراء وجهها أصفر شاحب الكدمات تزين جسدها لكن ما صدمه هو النّزيف أسفلها  كانت غرقة في دمّها توتر جونغكوك  ليسرع في إلباسها قميصا حملها ليركض بها إلى سيّارته وصل إلى المشفى لتستقبله الطبيبة

الــمــافــيــا الــمــتــمـلـكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن