الفصل السابع

254 14 0
                                    


أقفلت الخط لتبتسم بشر

دخل إلى غرفته ليرمي بجسده على السّرير بإرهاق طقطق رقبته ليزمجر بتعب سمع دقات على الباب

جونغكوك : أدخل

جونغكوك  بصدمة: مايا ماذا تردين

مايا : أنا موافقة

جونغكوك :؟؟؟؟؟ على ماذا

مايا : أنا موافقة على صفقتكَ لكن بشرط

Flash back:

جونغكوك  : ستكونين ملكي  ستخضعين لساديّتي وتكونين عاهرتي الخاصة مقابل حرّيتكِ العقد به شروط كثيرة وستوقعينه يمكنني الممارسة معكِ بأي وقت وأي مكان أريده

End Flash back

جونغكوك  بإبتسامة: ماهو شرطك

مايا : أريد العودة إلى العمل

جونغكوك : بالطبع ستعودين إلى شركة أبيكِ

مايا : بل في شركتك أنت

ضحك بسخرية على ماقلته

مايا : أريد عودة حياتي الطبيعية من جديد وحريتي الكاملة ومن الأفضل لك ألّا تتدخل في أموري كما أنني لا أريد أن أحمل منك لذلك سترتدي الواقي عند كل ممارسة

أخبرها بأن تجهز نفسها كل يوم كفتاة تجهز لزفافها لكي يستمتع دائما بليلته كما أخبرها بأنه سيتوجه لغرفتها بالعاشرة مسائا ويخرج منها بتمام الثانية ليشبع من مضاجعتها ويخضعها لساديّته
إنتهى بها توقع العقد لتبيع جسدها له مقابل حريتها تنفيذا لخطّتها القادمة





مرّ أسبوع عادت مايا  إلى حياتها الطبيعية بينما تقضي كل ليلة معه تمر عليها كالجحيم لكن لا تنكر بأنه يشبع رغبتها أنهت عملها لتمرّ من مكتبه لاحظت الباب مفتوحا إقتربت أكثر لتلمح فتاة تجلس بحضن زوجها تقبله بينما يبادلها ويعتصر مؤخّرتها زفرت الهواء لتغلق باب المكتب بقوة قفز جونغكوك من كرسيه توجه إلى كاميرته ليجدها تخرج من الشركة وهي تتكلم عبر الهاتف إبتسم بعدما تأكد أنها من صفعت باب مكتبه  توجهت تلك العاهرة له لتحاول تقبيله من جديد لكنه دفعها

جونغكوك : واللعنة سيجارتي تجيد التقبيل أفضل منكِ

سخر منها ليشير لها بالخروج بعدما وضع سيجارته بين شفتاه يفكّر في الليالي التي يقضيها مع صغيرته لقد بدأت تبادله في ممارسة  الجنس فهذا شرط من شروطه وهو يعشق الانوثتها والاثارثها  جدا بطلتنا تبلغ من العمر 18 سنة لكن أموال أبيها جعلت دراستها متقدمة على سنها لتتخرج قبل وقتها




الــمــافــيــا الــمــتــمـلـكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن