صباحا فى بيت الجارحىزين بيحاول يقوم من غير ما ليليان تحس وبس حست بيه قامت وعنيها كلها نوم
ليليان : هو احنا امتى
زين : احنا الصبح نامى ... نامى ومتروحيش الجامعه انهاردا شكلك تعبان
ليليان :. ماشى
زين : ليليان قبل ما تنامى ... اسم صاحبتك ايه بالكامل
ليليان : اسمها سارة عبد الله .......
*****************فى الشرقيه
يوسف : بقولك الموضوع يخلص ومحدش يحس بيه .... اصلا فى العريش الامور مش متظبطه فى الامن ماشى
: متقلقش يا يوسف بيه الموضوع هايخلص وهاتسمع خبر الراجل دا .... مهما كان هو مين دا مياخدش فى ايدينا غلوة
يوسف قفل معاه. ولف اتكلم مع ابوة اللى مستنيه بفارغ الصبر
عاصم : ها ؟ هايخلص امتى ؟
يوسف : يابابا الناس دى ليك انك تقولهم وهما عليهم امتى وازاى ملناش دعوة
شاكر دخل عليهم وهما سكتوا
شاكر : ايه سكتوا ليه ياعاصم انت وابنك
عاصم : لا سكتنا ولا حاجة .... دى امور عائليه بقا يا اخويا
شاكر : اه ..... وبعدين بقا ياعاصم فى البت المخفيه دى الموضوع بيزيد وبيطول ومحدش عارف هى فين
عاصم : والله انا مش ساكت حتى الواد يوسف قالب الدنيا عليا زى مايكون فص ملح وداب
شاكر : لو مكنتش امى بس كتبت كل حاجة باسم فارس وفارس استنصح وكتب هو كمان كل حاجة باسم بنته مكنش دا كله حصل
عاصم : بطل بقا تفتح فى ام السيرة دى كل شويه عفاريت الدنيا بتتنطط قدامى كل ما افتكر اللى حصل
شاكر : اعمل ايه ياعنى بلاش اتكلم مع حد ...... حتى ابنى ربنا مخيبنى فيه مش شايل الهم معايا زى يوسف ابنك ماهو شايله معاك
يوسف بخبث : احسن ياعمى عبد الرحمن قلبه ضعيف وطيب وبعدين دا دكتور فى الجامعه خليه هو فى شغله وانا معاكوا اهو مكانه ..... واول ما اوصل للبت هانجيبها ونجوزهاله على طول خليه نايم فى العسل كدا
عاصم ابتسم على ذكاء ابنه اللى قدر يثبت عمه ويسكته
*****************
فى القاهرةزين فى عربيته رايح على الشركه وامرهم يطلع على مكان الاول قبل الشركه والمكان دا كان مخزن قديم
زين : الحيوان دا فين
واحد من رجاله زين : متكتف جوا وعمال يصوت زى النسوان
زين دخل لعمر لقاه مرمى على الارض ومتبهدل من كتر الضرب
عمر : انت مش عارف اللى عملته دا هايحصلك ايه بسببه